قال صلى الله عليه وسلم: «يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيصبغ في النار صبغة، ثم يقال له: يابن آدم هل رأيت خيراً قط؟ هل مرّ بك نعيمٌ قط؟ فيقول: لا، والله يا رب. ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة، فيصبغ في الجنة صبغة فيقال له: يابن آدم هل رأيت بؤساً قط؟ هل مرّ بك شرّ قط؟ فيقول: لا، والله ما مرّ بي بؤس قط». (أخرجه مسلم)