حين يتفاقم خلل ما ويكبر تدريجياً بحيث يصبح حالة غير مقبولة يتأذى منها الكثير، مثل وضع الروائح الكريهة على طريق دبي – الشارقة، فالمسألة لا بد من حل لها عاجلاً أم آجلاً، وكلما انتهت المشكلة بصورة أسرع فذلك أفضل للناس وللمكان. لا جدوى للتبرير أو للتسويف في إنهاء المشكلة .. وأياً كانت أسباب وجود الروائح ومهما كان مصدرها، فالتخلص منها ضروري منعاً لتأثيرها إن استمرت على السكان القريبين من المنطقة أو على من يمرون عبر الطريق. لن تصعب الحلول على أهل الاختصاص عند وجود النية والعزم لإصلاح الخلل، لأن يد الإصلاح عندما تبدأ بتدوير العجلة تكون أقوى من غيرها، فالأمر الصحيح يجب أن يأخذ موضعه، وما عداه فإلى زوال ضمن منطق العمل الجاد الباحث عن توفير أفضل الخيارات والخدمات. The post يد الإصلاح أقوى appeared first on صحيفة الرؤية. الرؤية الاقتصادية