صحف / مقالات. أبوظبي في 11 فبراير / وام / أكد إعلاميون وكتاب الصحف المحلية في مقالاتهم اليوم أهمية " القمة الحكومية الثانية " التي انطلقت أمس بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " وعدد من الشيوخ..بمشاركة أربعة آلاف من خبراء وأكاديميين وإعلاميين وصناع قرار من دولة الإمارات ومختلف دول الوطن العربي والعالم ..معتبرين أنها منصة مثالية لتلاقي الأفكار وتبادل الخبرات والتجارب والمعرفة حول سبل الإبداع في الخدمات الحكومية بما يسهم في إعادة صياغة مفهوم تقديم الخدمات الحكومية. وقالوا إن دولة الإمارات النموذج الوحدوي الأبهى وأجمل في العالم تفخر بمؤسساتها القانونية والإنسانية و التعليمية والثقافية والاقتصادية والصحية والسياسية التي وفرت بيئة حياة و تعايش وأمن واستقرار وإبداع لأكثر من / 200 / جنسية حول العالم و ذلك في ظل سيادة القانون..كما تتباهى البلاد بحب وعطاء قياداتها وأبنائها. وتحت عنوان " قيادة استثنائية.. ومحاضر استثنائي " قال سامي الريامي رئيس تحرير صحيفة " الإمارات اليوم ".. إنه في نهاية جلسة " قيادة استثنائية " ضمن فعاليات القمة الحكومية أمس وجه الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية سؤالا للحضور وهو.. " أيقبل أي منكم ألا يكون استثنائيا في دولة استثنائية يقودها قائد استثنائي ورئيس حكومة استثنائي..أترك الإجابة لكل واحد منكم ". وأضاف..قبل أن يفكر كل منا في الإجابة دعونا نؤكد لسمو الشيخ سيف بن زايد أنه كان في جلسة أمس محاضرا استثنائيا وهذه إحدى سمات القائد الاستثنائي الذي يستطيع أن يعلق قلوب وعقول متابعيه طوال فترة حديثه من دون أن يشعروا بأي ملل ومن دون أن يسرحوا بعيدا عن كلماته ويستطيع أن يسيطر على انتباههم ومشاعرهم ويمتلك قدرة كبيرة على الإقناع ويكون حاضرا دائما بالأمثلة متسلحا بالدقة والوضوح والأسلوب المميز. وأكد أنه في محاضرته أمس عن القيادة الاستثنائية تفوق الشيخ سيف بن زايد على نفسه وبدا قويا متماسكا فهو يدرك تماما أن الناس مازالت تحتفظ في ذاكرتها بما قدمه من أفكار في القمة الحكومية الأولى وكان فيها مبدعا وناجحا بامتياز لذا كان لابد من قبول التحدي والظهور بأفكار جديدة ورؤية جديدة لا يمكن أن تقل إبداعا عن إبداع العام الماضي وهذا ما كان فقدم محاضرة رائعة مميزة مليئة بالمعلومات والنقاط المهمة عن سمات القائد الاستثنائي لا شك في أنها ترسم نهجا واضحا لكل من يسعى إلى التميز والوصول إلى مستويات عليا من الاستثنائية في القيادة. وأشار إلى أن الشيخ سيف بن زايد تحدث عن السمات والصفات الرئيسة في القائد الاستثنائي ودلل على كل صفة من هذه الصفات بفعل أو قول أو موقف للشيخ زايد بن سلطان مؤسس الدولة أو صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " أو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " أو الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة .. موضحا نتائج كل صفة من صفات هؤلاء القادة على الدولة وانعكاساتها التي أسهمت في تحقيق إنجازات ملموسة وصلت إلى العالمية في معظم الأحيان. وأوضح أنه من خلال محاضرته لمسنا فيه شخصيا وبوضوح سمات أساسية أخرى للقائد الاستثنائي فالقائد الاستثنائي هو من يحمس ويشجع ويحفز الآخرين بشتى الطرق ولذلك صعد سموه المنصة وبرفقته طلبة جامعات وكليات مبدعون شاركوا في تطوير تطبيقات ذكية فحرص على تكريمهم معنويا وخصص وقتا من محاضرته للحديث عنهم. وأضاف أن القائد الاستثنائي هو الذي يعطي الصلاحيات ويوفر بيئة صحية تساعد على الإبداع في محيطه ويحفز فرق العمل على العمل ويعطي كل ذي حق حقه وهذا ما لمسناه من الشيخ سيف الذي كان يشير بوضوح إلى وقوف فرق العمل وراء كثير من الأفكار المبدعة التي تحدث عنها. وأشار إلى القائد الاستثنائي هو الذي يستطيع أن يأسر القلوب بأسلوبه وبشخصيته الكاريزمية ويصبح نموذجا وقدوة للآخرين يتأثرون بكلماته ويتفاعلون معه ويبدون استعدادهم للإنتاج والعمل والسير على الخطى ذاتها بعدما أشعل فيهم الحماس وحب التحدي. وأكد الريامي في ختام مقاله أننا محظوظين نحن في الإمارات فنحن نعيش في دولة استثنائية يقودها قادة استثنائيون حققوا لشعبهم السعادة وتفانوا في إخلاصهم للوطن والنتيجة هي كما قالسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي تعقيبا على كلمة سمو الشيخ سيف بن زايد .. " شعب الإمارات أيضا هو شعب استثنائي ". وتحت عنوان " كن استثنائيا " أكدت صحيفة " الرؤية " في افتتاحيتها أنه لا يمكن فهم هذه الحالة من الشغف بالنجاح والإنجاز لدى قادة الإمارات ما لم تعش على أرضها بين أهلها وتلمس يوميا تفاصيل ما أصبح في متناول الأيدي وابتكار الأفكار والحلول الخلاقة لتيسير حياة الناس مواطنين ومقيمين وزوارا يحلمون ويطمحون يتحدون أنفسهم بأنفسهم فيحققون سلسلة من الأهداف يبلغونها بالمنجزات والرفاهية التي يضاهون بها آخر الإبداعات الإنسانية يقودهم دائما شغف الرقم. وقالت إن القادة هنا متفردون لأنهم لا يعملون وحدهم..سلال التحدي في كل مكان تتوزع بذورها على الحقول والسواعد وفق رؤية لإيجاد الاستراتيجيات وإتاحة الخيارات وصولا لتقرير الأنسب. وأضافت أن القادة هنا بمبدأ " كن قدوة " يصنعون قادة بمعايير أهمها المعرفة والتربية وبناء الذات وصولا إلى المهارة في صناعة القرار ويدركون أن ذلك لن يتأتى إلا وفق أطر منهجية تستثمر في الإنسان والمكان. وأوضحت أن القمة الحكومية في افتتاحيتها أمس أضافت معيارا جديدا للإنجاز ووضعت شرطا واضحا ومحددا للرؤية المستقبلية دولة وقيادة وشعبا كل في ما يخصه فلم يعد مقبولا أن يكون المنجز مجردا ولم يعد النجاح بشكله التقليدي مغريا وهي الرؤية التي ترجمها المتحدث الرئيس الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بمنطق القائد والقيادة " كن استثنائيا ". وأكدت " الرؤية في ختام افتتاحيتها أن الباب صار أمام المجتمع الإماراتي مفتوحا على خيار وحيد .. أن يكون كل فرد استثنائيا فطالما لم يرتض القادة لأنفسهم ما دون ذلك فإن على كل فرد انطلاقا من موضع مسؤوليته الشخصية أن يتخذ من هذا الخيار أولوية وأن يبذل جهدا مضاعفا ليستثمر حالة الرضا عما يقوم به في إسعاد نفسه ومحيطه وتحويل عمله الروتيني إلى نتائج مدهشة تواكب طموح القيادة الاستثنائية التي يحظى بها وعليه وحده أن يكون مسؤولا عن المحافظة على البقاء في القمة التي بلغها. وتحت عنوان " قمة السعادة " قالت الكاتبة فضيلة المعيني في كلمة استثنائية بكل المقاييس أبهر الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية كعادته الحضور في القمة الحكومية أمس بمحاضرة كانت أشبه بدرس جميل في كل شيء حول القائد الاستثنائي. وأضافت في مقال لها نشرته صحيفة " البيان " اليوم أن الكلمة كانت مواقف ومشاهد مدعمة بأرقام وحقائق تحكي قصة نجاح وحكاية فريق شاب يستند إلى خبرة السلف يشق طريقه إلى عالم متغير ومتطور خدمة للوطن والمواطن ورغبة جامحة في أن يكون كقيادته استثنائيا. وأشارت إلى أن كلمة سمو وزير الداخلية كانت كلمة واسعة شاملة جامعة كل شيء فيها مدروس ومختار بعناية فائقة هي خلاصة فكر وجهد وضعها سموه بين أيدي الحضور في سرد شيق لمحاور مهمة وكلمات رشيقة بعيدة عن الرتابة والملل.. منوها بأنه حديث شيق ومهم يستحق أن يقدم كدرس وطني لأبنائنا طلبة المدارس ليكون نبراسا لهم ويتعلمون بعيدا عن التلقين دروسا تعينهم على أن يكونوا مواطنين استثنائيين يستحقون قيادة استثنائية. وأكدت أن القمة الحكومية كانت هدية لكل من أراد التميز والتحليق في عالم ينشد الريادة ويجعل الأداء الحكومي سهلا وسلسا وكل ما صاحبها كان استثنائيا في مواضيعها والشخصيات المتحدثة والتنظيم المتميز وجهد جبار رجال شرطة المرور فضلا عن كوكبة جميلة من شباب الوطن وهم يخدمون بحب كبير هذه القمة . من جانبه قال الكاتب جمال بن حويرب المهيري في مقاله في صحيفة " البيان " تحت عنوان " القمة الحكومية..ليست حدثا عاديا إن القمة الحكومية التي تتابع اليوم أعمال جلساتها المهمة على الصعيد المحلي والإقليمي .. مشيرة إلى أنه لمواصلة الصعود إلى قمة السعادة نحتاج إلى تقييم موقعنا وتطوير أنظمتنا والبحث عن أفضل الممارسات الدولية لتتحقق أهدافنا. وأكد تميز جلسات القمة أمس وقد أبهر المتحدثون الجميع بآخر إنجازاتهم وطموحهم وخبراتهم وتشرفت القمة بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " .. معربا عن إعجابه بكلمة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وهي " قادتنا استثنائيون وكذلك شعبنا استثنائي - أهدافنا الطموحة وأفكارنا الريادية ستجعل العالم أجمع يقصدنا للتعلم من تجربتنا الحكومية ". وتحت عنوان " كلمة استثنائية في قمة استثنائية " قال الكاتب علي العمودي في مقال نشرته صحيفة " الاتحاد " اليوم إنه أمام حضور استثنائي ظهر أمس للدورة الثانية للقمة الحكومية بدبي يتقدمهم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي..ألقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية كلمة استثنائية حول سمات القائد الاستثنائي وحلق بالحضور نحو محطات وقبسات من سمات قيادة استثنائية حظي بها شعب الإمارات وفي مقدمتها القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه والنهج الذي أرساه وترسم خطاه قائد مسيرة الخير صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله ". وأضاف أن الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد انطلق في كلمته من صورة لنموذج أب استثنائي في خمسينيات القرن الماضي حرص على توفير سبل الراحة والأمن والسلامة لأسرته للوصول لمنطقة أخرى من البلاد في وقت كانت تعاني فيه شظف العيش والتمزق والخوف من غارات قطع الطرق. وأشار لغراس القائد المؤسس من إرادة وتصميم في التغيير نحو الأفضل لوطنه وشعبه انطلاقا من رؤى استشرافية بقدرات وإمكانات الوطن وأبنائه ومن ذات النبع والمنطلق كانت مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة والمتابعة الميدانية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد وجولات الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة . وأكد العمودي أن قيادة استثنائية حققت أداء حكوميا وإنجازات تنموية متميزة كسرت بها تلك القاعدة التقليدية بأن إرضاء الناس غاية لا تدرك فأصبحت تدرك بالعمل الجاد والمخلص والبذل والعطاء والأداء النوعي الذي يسهر على مصالح الناس. وحول نفس الموضوع قالت الكاتبة عائشة سلطان في مقالها تحت عنوان " قمة دبي الحكومية " نشرته صحيفة "الاتحاد"..إن قمة دبي الحكومية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في فبراير من عام 2012 عقدت أمس تحت سماء دبي بطموحات أكبر وحضور تجاوز المتوقع وأجندة الأعمال والمبادرات والجلسات مليئة بالتحديات وبأعلى درجات التنافسية . وأضافت أن دبي التي أخذت على عاتقها مبادرة الريادة حضر إليها الجميع من كل مكان ليقدموا تجارب مختلفة وتطبيقات مستقبلية وإنجازات غير مسبوقة تصب في صالح السباق نحو إسعاد المواطن والاستعداد لما يحمله الغد من تحديات دون خوف أو إحباط بل برغبة في العمل والتغيير . وأوضحت أن الريادة في الخدمات الحكومية هي التحدي الجديد للحكومة الرشيدة أو الحكم الصالح فليس هناك من مهمة لدى أي حكم في أي دولة في العالم أكثر أهمية من توفير أقصى درجات الأمن وأفضل مستويات المعيشة لمواطنيه.. مشيرة إلى ما قاله صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد في القمة السابقة " إن أولويات سمو الشيخ خليفة رئيس دولة الإمارات هي المواطن الإماراتي أولا وثانيا وثالثا وأنا واثق من قدرتنا على أن نكون الحكومة الأفضل عالميا بحسب رؤيتنا للعام 2021 " وركز على أن هدف حكومة الإمارات هو ضمان الازدهار للشعب واستحداث الوظائف وتحسين الخدمات الحكومية وضمان ازدهار الإمارات والإقرار بالديناميكيات المتغيِرة في العالم والمنطقة. وأشارت إلى أن هذه الوعود هي نفسها التي عرضت على الإماراتيين فيما عرف بالأجندة الوطنية لرؤية الإمارات 2021 ما يعني التزام حكومة الإمارات بما وعدت به وبمنتهى الدقة بعيدا عن منطق الاستحالة ومنطق اليأس . وأكدت سلطان أنه من خلال التجارب الحقيقية التي عرضت على الحضور في جلسات الأمس نجد أننا في الإمارات حيال قيادة استثنائية تمتلك الكثير من الطموحات وزمام المبادرة وتتطلع بقوة وإرادة لتحويل الطموحات إلى إنجازات حقيقية على أرض الواقع هدفها تحقيق السعادة للناس لأنها مهمة الحكومة الناجحة والحكم السليم خاصة حين تتوافر الشروط اللازمة والظروف الملائمة كما هي الحال عندنا في الإمارات. من جانبه قال الكاتب ابن الديرة تحت عنوان " سيف بن زايد في القمة " في مقال نشرته صحيفة " الخليج " اليوم..إن كلمة أو محاضرة الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية في القمة الحكومية الثانية تكتسب أهمية مضاعفة لأنها تأتي من رجل أمن يفهم الأمن فهما عصريا متقدما متسلحا بروح الموضوعية والعلم . وأكد أن التاريخ أيضا هو المستقبل واقتباس الدليل الحي والناطق من المقارنة بين ماضي الإمارات وحاضرها مع استذكار السيرة العطرة للقائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه ثم تولي خير الخلف صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " يعاضده إخوانه أصحاب السمو الحكام . وأشار إلى أن وزارة الداخلية اليوم في طليعة التميز وهي تنال نصيب الأسد دائما في الجوائز المخصصة لذلك ووزارة الداخلية بجهود سمو الشيخ سيف بن زايد وفريق العمل تحقق اليوم قصب السبق في تطبيق وتحقيق الحكومة الذكية عبر مبادرات متتابعة مستجيبة بذلك لنداء صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " وهو الذي يقود حكومة يفتخر بها شعب الإمارات كأنموذج يحتذى بطموح يتجاوز المراكز الأولى على مستوى المنطقة والإقليم إلى العالم . وأكد أنها همة الوطن والشعب كما عبر الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد في خلال إيضاحه المتقدم لارتباط الأمن بمفهوم التنمية الشامل ومنظومة الأمن والسلامة والعدالة في الإمارات تطوق تنمية الوطن ورفاه المواطن بسياج قوي حصين . وأضاف أن "الداخلية" في بلادنا تحقق مكانتها الرفيعة بين مثيلاتها لأنها تواكب التقدم في المجال الشرطي والتقني من ناحية ولأنها من ناحية ثانية تولي عناية خاصة بالموارد البشرية وتعتبرها أولوية مطلقة . وقال ابن الديرة إنه في القمة الحكومية الثانية وبحضور القيادات الرفيعة وقيادات الصفين الثاني والثالث والمسؤولين والموظفين من كل القطاعات تحدث سيف بن زايد بالحقائق والمعلومات والأرقام فلفت الحضور وأقنعهم . وأضاف أنه تحدث وهو العسكري المتمدن الصديق والقريب من القلب وتلك ميزة نادرة لوزير داخلية استطاع أن يحول الجهاز الشرطي في الإمارات إلى جهاز صديق للمجتمع .. سيف بن زايد: شكرا . خلا / دن / زا /. تابع أخبار وكالة أنباء الإمارات على موقع تويتر wamnews@ وعلى الفيس بوك www.facebook.com/wamarabic. . . وام/دن/ز ا وكالة الانباء الاماراتية
