-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - مدربان عربيان يتصارعان لتحديد هوية البطل /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/a6639fd0-5b5c-4501-b777-9ab0bcb50d50 آخر تحديث: السبت 17/5/2014 م , الساعة 1:52 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . متابعة - صفاء العبد: يبقى الصراع شرسا جدا عند المنطقة الفنية على مستوى قطبي النهائي الكبير الذي سيجمع اليوم بين السد والسيلية بحثا عن فرصة الفوز بلقب أغلى البطولات على كأس سمو الأمير لكرة القدم في نسختها الثانية والأربعين. فمثلما ستكون المواجهة ساخنة جدا على مستوى اللاعبين داخل الملعب، كذلك هو الحال على مستوى المدربين أيضا سواء بالنسبة إلى التحضير والقراءة المسبقة وتحديد الواجبات قبل المباراة أو بالنسبة إلى ما سيستجد من أحداث وما يتطلبه ذلك من تدخلات أو توجيهات خلال سير المباراة التي يتفق الجميع على أنها ستكون مرشحة لأعلى درجات القوة والإثارة على الرغم من الفارق الشاسع والكبير بين الفريقين على مستوى المتحقق من الإنجازات.. ولعل أول ما يلفت الأنظار على صعيد هذه المواجهة هو أنها تجمع بين مدربين عربيين كانا قد كسبا الرهان معا ليزيحا عن طريقهما مدربين من الوزن الثقيل وممن يحسبون على المدارس التدريبية الكبيرة في أوروبا وأمريكا اللاتينية ليكونا معا عند المواجهة في هذا النهائي الكبير الذي يستقطب كل الأنظار ويستحوذ على متابعة إعلامية واسعة لا تقف عند حدود الداخل وإنما تتعداه إلى مساحات أخرى في بلدان عديدة تترقب هذه المواجهة بكثير من الاهتمام. وقد تكون من بين المفارقات أيضا أن يكون كلا المدربين من الشمال الأفريقي، وكلاهما سبق لهما أن تواجدا في قطر كلاعبين قبل أن يتحولا إلى مدربين مثلما أن كليهما يتميزان بالكثير من الهدوء في تعاملهما مع ما يجري من أحداث داخل الملعب. الأول هنا هو المغربي حسين عموتة مدرب السد والآخر هو التونسي سامي الطرابلسي مدرب السيلية ولكل منهما ميزاته ولكل منهما أسلوبه وكلاهما يتمسكان بفرصتيهما للخروج من هذا الموسم باللقب الأغلى والأكبر فيه. وواضح طبعا أن لكل من المدربين أسلوبه حيث يتميز عموتة بميوله الهجومية وفقا، على ما يبدو، إلى كونه مهاجما يوم كان لاعبا وقبل أن يتحول للتدريب بينما يبدو الطرابلسي وكأنه أكثر تركيزا على الجانب الدفاعي، وهو ما يتفق مع كونه مدافعا يوم كان يلعب في قلب دفاع منتخب بلاده. عموتة اعتاد أن يلعب بطريقة بدت وكأنها ثابتة حتى الآن مع السد وهي الاعتماد على أربعة لاعبين في خط الظهر مع لاعبي ارتكاز وثلاثة لاعبين في الإسناد الهجومي خلف رأس حربة واحد .. أما الطرابلسي فإنه غالبا ما كان يلعب بأربعة لاعبين في خط الظهر مع ثلاثة لاعبين في الارتكاز ولاعبين اثنين في الاسناد الهجومي خلف رأس حربة واحد مع الإشارة أيضا إلى أن السد قد يكون أكثر ميولا لإشراك حتى الظهيرين في الواجبات الهجومية في مقابل بعض الحذر الذي نراه في تحركات السيلية عند الجانبين وهو ما يدفع بالفريق إلى المراهنة على الكرات الطويلة المنقولة نحو الأمام وخصوصا عبر الهجمات المرتدة .. ومن هنا يبرز هذا الفارق في التوجهين الهجومي والدفاعي لكلا المدربين رغم أن الأمر يبقى قابلا لأي تعديل يمكن أن يلجأ إليه كل من المدربين بحثا عن فرصة مفاجأة الآخر في لقاء اليوم. أما على مستوى التدخلات فقد نجد أن الطرابلسي كان أكثر ذكاء في هذا الجانب وفقا للمشاهدات التي أفرزتها مباريات الدوري إذ كثيرا ما نجح في تعديلاته وتدخلاته وتبديلاته بحيث أثمرت عن متغيرات مهمة على صعيد المستوى والنتيجة أيضا في أكثر من مباراة وهو ما يشكل ورقة مهمة يمكن العودة إليها عند التقييم بين الفريقين فنيا .. وقد تكون مثل هذه الملاحظة هي التي دفعت بالمعنيين والمراقبين إلى طرح اسم الطرابلسي كواحد من بين ثلاثة مدربين يتنافسون اليوم على لقب المدرب الأفضل في هذا الموسم خصوصا وأن ما حققه كان يعتمد فيه على أسماء مغمورة مقارنة بما لدى غيره من المدربين بما في ذلك فريق السد ومدربه عموتة أيضا. شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية