قالوا نظام الرئيس علي عبدالله صالح كان ظالماً.. كاتماً للأنفاس، وكابتاً للحقوق والحريات! ليش اليوم لوما يكتب واحد يصنِّفوه بالخارج عن طاعة ولي الأمر أو كافراً أو ضد الثورة؟ إذا كان ما حصل في اليمن ثورة، قولوا لنا ليش ما تحسنت ظروف الناس، وزادت معاشاتهم، ولماذا تفاقم الفقر والجوع ومعاناة الشعب؟.. إفتونا يا إخوان. أما أهم ما يريد اليمنين معرفته: هل ستذهب ال818 مليار ريال المسماة في الموازنة ب"نفقات أخرى" لحزب المطاوعة أم لجيب (.......)؟!.