ان تدهور العملة المحلية امام العملات الصعبة الذي، نتج عنها ارتفاع الاسعار بصورة كبيرة، وهذا الذي، 0ثر علئ، الحياة المعيشية لجميع ابنا اليمن في الجنوب والشمال. وهذا التدهور لة عدة عوامل، منها، الانقلاب الحوثي علئ، الدولة ونهبة، المؤسسات وتوقيف الحركة الاقتصادية نتيجة هذا الانقلاب وكذا عدم، السيطرة الكاملة للحكومة الشرعية، علي، جميع المنافذ، والمواني والمطارات وكذا عدم الانتاج والتصدير في، النفط، والغاز، والذي، يساعد علئ، الموارد، من العملة الصعبة، التي يحتاجها الاقتصاد، والبنك المركزي. ومن العوامل الاخرئ، هي عدم، تفعيل الموارد، المالية وتوريدة الئ، البنك المركزي، وكذا التهرب، الضريبي والجمركي، من قبل القطاع الخاص نتيجة عدم، وجود الاجهزة الرسمية التي، تفرض هيبة الدولة وكذا الاعفات التي بموجبها تم اعفا التجار من دفع الجمرك، والضرائب حسب القانون . وكذا قرار الحكومة التي، اقرة صرف المعاشات عبر وكالة الصرافة التي استقلت، تلك الاموال للكسب في المضاربة في السوق المالية، بتلك الاموال التي هي مليارات كل شهر تصرف عبر وكالة الصرافة وهذه ساعدة، اصحاب الصرافة في العمل في السوق لان الحكومة سلمت كل شي، للقطاع الخاص بما فية صرف المعاشات وهذا ساعد، إلى، تدهور العملة امام العملات نتيجة استقلال الاموال التي، تحول كل شهر عبر وكالة، الصرافة من جميع المؤسسات المدنية، والعسكرية، والامنية. وعلئ، الحكومة تفعيل مكاتب، البريد، تحويل جميع المعاشات عبر مكاتب، البريد في، جميع المناطق المحررة او عير المندوبين والصرافين لجميع المؤسسات الرسمية وبهذا نستطيع علئ، وقف التدهور في، العملة، المحلية امام العملات الاجنبية،. اضافة الئ، مطالبت، دول التحالف في تقديم المساعدات. الغروض المالية للحكومة الشرعية والبنك المركزي، عدن والتحرك في، مطالبة، جميع البنوك والصناديق والمؤسسات الدولية من اجل الحصول علئ المساعدات والغروض، المالية من اجل توفير العملة الصعبة على. ، آن يتم تفعيل الاجهزة الامنية، والقضا والنيابة تطبيق، النظام والقانون علئ الجميع