فليس عيباً ان يتواصل اليمنيين بينهم البين سياسيين وغير سياسيين فهذا شيء طبيعيي ولكن العيب هو التواصل مع الخارج ضد الوطن كاسرائيل وتركيا وقطر ويبدوا انهم ارادوا تغطيه فضائح مكالمات هادي مع مدير مكتبة. واذا صحت المكالمة فالكل يعلم ان هادي قد سلم الدول الراعية مكالمات للرئيس صالح وصالح معروف عنه انه عندما يريد ان يرسل رسائل فهو يتعمد الكلام بالتلفون لأنه يعرف ان مكالماته مراقبة. المكالمة لم تضف شيئا جديداً فالحوثيين منسقين مع كل المكونات السياسية كما قال علي البخيتي في مقاله بصحيفة الاولى ومن حق الرئيس السابق كرئيس لاكبر حزب سياسي في اليمن ان يتواصل مع كل المكونات في الساحة.. مع العلم انه يوجد ثلاثه اجهزة رقابة للمكلامات على كل القوى السايسية في الامن القومي والامن السياسي ومنزل عبدربه منصور هادي . #فيسبوك