كان أبي يبكي، ويحضنني بلاسبب, كانت مساءاتي تحاصرني كانت تغار علي من لعبي كانت تلال الريف تأسرني وجدا ̋، وقلبي كان قلب نبي وأخي يواعدني بطائرة„ ورقية„ لكن من الخشب, كم كنت أحلم أن أطير بها حتى ظللت ألح في طلبي لما أذاكر ،، كنت أرسمها في باب منزلنا ،، على كتبي ما كنت أعرف أن طائرة ̋ يوما ستقصفني بلا سببِ