في اليمن اصبح الان كل متهم بالقتل بريئ براءة الذئب من دم يوسف ويتم إطلاق سراحه لينعم بعدها بالعيش في قطر .... ماداموا ينتمون الى الثورة الشبابيه السلميه..:.،،، حتى قتلة الطفل أمان والشاب الخطيب اصبحوا الان بنظرية النهج الثوري أبرياء والعقوبة المناسبة لهم رحلة مجانية الى قطر .... وسيؤدي ذلك الى الثارات والانتقامات وإراقة المزيد من الدماء وكل من يأخذ حقه بيده ...... وذلك لا يرضاه كل يمني حريص على امن واستقرار بلده وإقامة العدل فيها وتطبيق القانون . المتهمين بجمعة الكرامة لازالوا في منتجع الفرقه الأولى حسب تصريح مكتب النائب العام ولم يسلموا الى السلطات .....، ماذا لو ان علي عبدالله صالح او ابنه احمد احتجزالمتهمين بتفجير مسجد النهدين في الحرس وتم محاكمتهم بمحكمة عسكريه على اعتبار ان اغلبهم من العسكريين ؟؟؟؟. اما انتم أيها المؤتمريون من القمة الى القاعده التظاهرات لن توقف ضدكم الممارسات والاقصاءات ولن ترفع الظلم وهناك إجراءات وبدائل متاحة للضغط على رعاة المبادرة والرئيس تبدأ من قاعة مؤتمر الحوار والحكومة حتى قيادة المؤتمر والا فاصبروا حتى يأتي الفرج من الله ببركة صلاة الفجر ودعاء الوالدين لاغيرهما - عبدالعالم محمد نجيب الحزمي فيسبوك