قرار اوتقرير مجلس الأمن يظهر ان الصين وروسيا وقفا مع الزعيم اكثر من وزراء المؤتمر الذين صمتوا في لقائهم بمجلس الامن بصنعاء حين اتهم باسندوه الزعيم باعاقة التسويه كما يبين جوهر الاتهام لشركاء المبادره فالمؤتمر اتهم المشترك اجمالا والمشترك وتحديدا الاصلاح نجح في شخصنة المعيقين بتسمية صالح كما فعل وشخصن الثورة ضد صالح اما البيض فهي مشورة محمد علي أحمد لهادي فقد اصبح بذلك الممثل السلمي والشرعي للحراك لكنه بالتأكيد ليس الوحيدبهذا التقرير لمجلس الامن نكونوا امام باكورة الفشل للتسوية بواسطة مجلس الامن الذي حاول ان يجعل من المبادره عصا للوصاية ولتصفية حسابات أطراف مع ايران تحت مبرر إعاقة التسويه.!