* [ تغريدات / تويتر] طامح حساب أسسه تيار معين مع مجموعة حسابات أخرى في تويتر والفيس بوك يديره خمسة أشخاص: 2 منهم خارج اليمن و3 في اليمن، احد الثلاثة الذين في اليمن صحفي يسكن في سعوان ويعمل في الدائري. وعلى فكرة هذه الحسابات تتعامل بشكل وثيق مع دوائر لمجموعات إرهابية خطيرة وتعمل بشكل مزدوج مع أجهزة استخباراتية مضادة، لكن الطرفين لا يستفيدان منها إلا باصطياد ورصد الجهات التي تتواصل معها.. قد ينشر قريبا تقرير دولي موثوق عن هذه الشبكات. مجموعة كبيرة من الذين تم القبض عليهم في الخليج واليمن ودول عربية وأجنبية أخرى كان عبر رصد تواصلهم بهذه الشبكات والحسابات التي أصبحت مغناطيساً جاذباً لكثير من الأهداف المطلوبة، امنياً وسياسياً وإعلامياً، وحتى اقتصادياً، وهذه إحدى الوسائل التي اعتمد استخدامها مع مشروع الشرق الأوسط الكبير. مشروع الشرق الأوسط الكبير لو تذكرونه - هذه معلومات وليست تحليلات - وأنا اكتبها في حساب رسمي باسمي ومسؤول عن كلامي ولست متنكراً باسم مستعار ويعرف كثير من السجناء في الإمارات وغيرها كيف تم الإيقاع بهم والقبض على خلاياهم شديدة السرية عبر تواصلهم مع هذه الحسابات التي كانت مجرد فخ لهم. أخبرني صديق فرنسي كان يعمل في "تيليمن" انه بمجرد تواصلك مع هذه الحسابات تدخل برنامج رقابة خاص بالشبكة، وكل المعلومات التي في جهازك تنسخ للبرنامج كاملة وتظل مرصوداً ومراقباً على مدار الساعة وتسهل متابعتك كلما استخدمت الانترنت أو أثير الاتصال. هذه معلومة منه كان صادقاً فيها أو غير ذلك. وطبعاً اخبرني بعدة إجراءات وقائية تقلل نسبة التجسس ونسخ معلوماتك منها توثيق حساباتك الشخصية مع شركات مواقع التواصل الاجتماعي مباشرة. ومجموعة إجراءات وقائية أخرى سوف اذكرها في وقت آخر لمن أراد العمل بها من باب النصح فقط.