استبشر الشارع الرياضي بالتغييرات الجذرية الأخيرة التي أجريت بعد الانتخابات الرياضية ومنها على سبيل الذكر اتحاد الملاكمة الذي كان يقود اللعبة في السنوات الماضية حميد المطري وأوصلها إلى الحظيظ ولكن يا فرحة ما تمت فبعد مرور أربعة أشهر بالتمام والكمال لم يحرك الكابتن محمود جميع ساكنا حتى بإقامة بطولة واحدة وإنعاش اللعبة بشكل أفضل مما كنت علية في السابق حتى باستلامه 670 ألف شهريا من صندوق النشء كما روى لنا احد المقربين من الاتحاد وبالتالي مرت 120يوما ورئيس الاتحاد يصرف المخصصات في تغذية وسكن دون الرجوع إلى مجلس الإدارة ومساعدات للمحتاجين والمرضى لتتحول الملاكمة من لعبة إلى جمعية خيرية..