مثل الكثيرين من أقرانه كان الطفل العراقي خضر يحب اللعب ومقبل على الحياة، ويتمنى أن يصبح شرطياً مثل والده، ولكن لم يخطر على باله أن تنقلب مهنة والده وبالاً عليه، إذ أدت إلى اختطافه من عناصر بتنظيم القاعدة لعامين شهد فيهما، "ما لا يوصف من التعذيب"، (...)