لو تأملنا التاريخ من البدايات
عصر الهكسوس وبدء سيطرتهم على مصر ستجد أن الازمة التي حلت بوقتها وظهور المجاعة فبقيادة نبي الله يوسف عليه السلام الذي عاش وتربي بمصر وتعلم يها كانت مصر ملجا لكل من يجارورها لسد جوعهم
في عصر التتار ومافعلوه بالامة (...)
1_ العمولة الغير قانونية
عندما يكون راتب الموظف 60 الف ريال يمني شهريا على سبيل المثال والبنك المركزي اليمني هو من أعطى ترخيصا لمصرف الكريمي أن يتحول لبنك ويتم صرف الراتب عن طريقه بدلا من القنوات الحكومية الرسمية كالبريد مقابل عمولة تقدم له (...)
صورة تحكي الف قصة وقصة رحم الله الطفل الغريق ومن كان معه وصبرهم على فقده
إنه يمثل كل الجيل يمد يده أنقذونا من تهور من يقودنا وويلات الحرب والجهل والظلم والفقر والمرض. يمد يده لعل هناك من يقول لابد أن هناك طريقة لانقاذه لكن من حوله كان العجز هو وضعهم (...)
وكانت بجانب الوادي ترعى أغنامها الهزيلة ومر بها ذلك الغريب وبنظره تظهر ازدراءه لمنظرها و سألها من أنتِ ؟!
نظرت إليه بتلك النظرة التي تحمل الكثير والكثير من الحيره
كيف له أن يسأل من أنا وهو الغريب وهذه ديارنا ؟!
كيف له أن يسأل من أنا وهو يطىء بأرضه (...)
كلما اقتربنا أكثر من ثقافة الغرب وجدنا أنهم يعلنون صراحة ماسيطبقونه علينا من خطط واستراتيجيات عبر وسائلهم المرئية والمقرؤه
لكنهم على ثقة أننا لن نقرأ لذلك ينفذون بكل أريحيه
وكشعوب تتطلع لأن تكون افضل حالا اقتصاديا وتجاريا وحتى عسكريا فهم من حقهم أن (...)
برنامج رامز جلال الذي يعرض في الشاشات العربية كل عام لا يحمل الا فكرة واحدة وهي إخافة من يستضيفهم ثم ينتهي المشهد بضحكه وإخباره بالمقلب.
للعلم هذا البرنامج له جمهوره وكم ضحك كل عام رغم سخافه الفكرة وهو الاستمتاع بشخص آخر يرتعد خوفا وقد يتوفى أو (...)
نشر أحدهم بصفحته بالفيس هذه القصة ورافقتها صورة تؤكد هذه القصة وكانت كالتالي :
الوجه المتوحش من الحياة..
هذه الصوره ألتقطها المصور ماهر عطّار في بداية يونيو1985 إبان الحرب الأهليه اللبنانيه وتظهر فيها سمر بلتاجي وهي برجل واحده تمسك بيد أبنتها نسرين (...)
نسمع دوما هذه العبارة بين شفاه الكثيرين عندما تخاطبة عن تصرفات أحد ما و التي لا تتسم بالعقل والمنطق مع شخص آخر وكيف يدافع عنه رغم ظهور تصرفات تؤكد أخطاءه فيرددون عبارة " مراية الحب عمياء" ولكن أتعلمون أن هذه العبارة صحيحة نفسياً وليس مثلا يقال جزافا (...)
" سعيده من عرف ربه سعيده "" قالها وعمل ليصل اليها...
عاش سنين ليعود حاملا شهادة البكلاريوس في هندسة النفط من جامعة عربية
هكذا هي بداية المستقبل في اليمن السعيد
عاد ليختم مشروع حياته بعنوان "" لا تدفنوني""
"سُعيده" و ""لا تدفنوني"" لم يطرب بها من (...)