بعد عام من الهدوء النسبي، بدأ التوتر بين إسرائيل والفلسطينيين في العودة من جديد. لكن فور وصولي إلى مدينة غزة، متوقعا أن أرى توترا واضطرابات، وجدت أشياء أدهشتني.
وبنزولي في الغرفة رقم 17 بفندق الديرة وجدت غرفتي مصممة على الطراز المغربي وذا سجاد ملون (...)