أفظع ما يؤلم هوا هدر دماء أبناء الوطن، خصوصا عندما يتم ذلك خدمةً لأجندات حزبية أو تنفيذ لبرامج لا تعود على الوطن سوى بمزيد من الكوارث والذي مع مرور الوقت ندرك متأخرين فظاعة 0ثارها.
متى نعود إلى رشدنا وندرك أن الحوار الصادق والتنازلات لبعضنا البعض (...)