آه يا عدن!.. لا يسمع أناتك إلاّ من أحبك ومن أخلص لك، ومن دافع عنك حباً فيك، لا طمعاً في منصب أو ثروة أو غير ذلك من المصالح الدنيوية التي لا تتفق مع الحب الحقيقي لهذه المدينة المحروسة من الله، والتي تعايش فيها الجميع، جميع الأديان والمذاهب والطوائف، (...)