اثارت صوره جديده نشرتها حسابات علي تويتر محسوبه علي “داعش” للطفلين احمد وعبدالله الشايق اللذين استدرجهما والدهما والحقهما بالتنظيم تساؤلات عديده حول حقيقه مكان تواجدهما. ويظهر الطفلان في الصوره وقد توسطهما شخص يرتدي زياً يمنياً وقد عصب راسه علي الطريقه اليمنيه التقليديه، ولافّا وسطه بحزام عريض يحاكي الزي اليمني، بينما يبدو احمد (يمين الصوره)، وقد وضع علي اكتافه “شماغا اسود”، وفقا لتقليد يمني معروف.