بعد أن تجاوز فترة سجنهم المؤبد المحددة ب 25 عامًا، ثلاث سنوات ليصل الى ال 28 عاماً ، بتهمة الانتماء الى الجبهة الوطنية الديمقراطية التي بدأ نشاطها مطلع السبعينات وانتهى دورها باحداث مؤلمة في المناطق الوسطى استمرت لسنوات وفشلت الدولة حينها في القضاء عليها عسكرياً ونجحت في ايقاف نشاطها بالحوار، ناشد كلٌّ من السجين أحمد عبدالله الريامي وزين عبدربه الريامي وعباد عبدالله عبدالله الريامي وضيف الله علي عبدالرحمن الريامي وأحمد ناصر عبدالله الريامي وناصر عبدالله عبدالله الريامي وأحمد عبدالله عبدالله الريامي - ناشدوا الرئيس عبدربه منصور هادي النظر في معاناتهم والتوجيه بسرعة الإفراج عنهم وتعويضهم مما لحق بهم من ضرر وتشريد أسرهم لمدة 28 عامًا.