يواصل «مأرب برس»، تسليط الضوء على تغريدات الناشطين اليمنيين في مواقع التواصل الاجتماعي، وينقل لقرائه ومتابعيه اهم التغريدات والتفاعلات. وتعمل وحدة الرصد بالموقع على رصد ابرز التغريدات والتفاعلات للناشطين اليمنيين، بشكل يومي. وتناول النشطاء امس الاثنين 26 مارس/آذار عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن اليمني، فقد كتب وزير الثقافة السابق خالد الرويشان: ”اليمن أكبر من ميدان السبعين اليمن أكبر منكم لا تعرفون اليمن الكبير لا يعرف اليمن الكبير إلاّ الكبار! هل حضرت في حشدكم اليوم حضرموت وتعز وشبوة والبيضاء وريمة والعدين وعدن وأبين ويافع والضالع ومراد ومأرب والحديدة… الخ صنعاء لوحدها 4 مليون على الأقل حشدكم ضئيل وقليل ..مجرد قطرة في بحرها! صنعاء تضم كل اليمنيين فيها 99% من سكانها يكرهونكم ويكرهون جباياتكم وأنتم تعرفون ذلك تذكّروا ..لستم اليمن ولن تكونوا“. وكتب فهد سلطان حول ذات الموضوع: ”قياس المواقف ل عشرين شخص - اثناء وقفة احتجاجية - ضد سلطة الحوثين ب صنعاء, لها وزن أكثر من حشدهم الهائل صباح اليوم في السبعين في ذكرى عاصفة الحزم الثالثة.؟! من يملك السلطة والمال والاعلام, يستطيع أن يحشد الجماهير تحت أي يافطة أو شعار وفي أي وقت أو مكان كان!, فعل صالح ذلك على مدى سنوات حكمه, ومثله فعلت المعارضة, ووحده هادي لم يعير الحشود أي اهتمام, ليس زهداً ولكن لأن تعود على رمي الاقدار له نحو مواقع متقدمة بلا تطلعات ذاتية!. مرة أخرى: لا يجب استهداف الناس أو السخرية منهم أو التقليل من مواقفهم التي يعبرون عنها سواء مارسوا ذلك بكل حرية, أو تحت ضغوط من السلطات التي تتحكم في مصائرهم, وسواء احسنوا في التعبير أو اساءوا.!! عندما يُمنح اليمني تعليم جيد وتتوقف النخب السياسية عن ممارسة التظليل بحقه, ستجد موقفه تتناغم مع اليمن أرضاً وانساناً, وقد عبر عن ذلك أبلغ تعبير أثناء ساحات التغيير السلمية وفي ميادين المقاومة ولا يزال.!! كما كتبت الناشطة نادية عبدالله: حشود السبعين هذه لا يعول عليها ابدا فقبل شهور كانت نفس الحشود مع صالح واليوم هو بالثلاجه ولا نفعته ابدا لذالك السبعين عمره ما كان مقياس للشعبيه“. وكتب يوسف عجلان: ”اللي جالسين مبهورين من الحشود التي حضرت مع الحوثي بالسبعين ع فكره قبل كم شهر كان حشود تشبهها في نفس المكان بس ما نفعتش صاحبها وصاحبها ذلحين داخل الثلاجه“. وفي موضوع اخر كتب عبدالكريم عمران: ”صواريخ الحوثي السبعه هي ما كان يبحث عنه التحالف لرفع الحرج امام المجتمع الدولي للمضي في الحل العسكري كخيار وحيد للازمة اليمنيه“. وكتب سفير اليمن في وشنطن احمد عوض بن مبارك: ”صواريخ اليوم التي استهدفت المملكة هي رد #مليشيات_الانقلاب_الحوثية على زيارة المبعوث الاممي الجديد ، وتحدي لارادة اليمنيين والمجتمع الدولي الساعية للسلام ، هذه جماعه لا تحسن الا الغدر والقتل . اللهم احفظ #المملكة واحفظ #اليمن من كل مكروه . كما كتب مدير مكتب الرئاسة عبدالله العليمي: ”تكرار استهداف المملكة بصواريخ بالستية متطوّرة يؤكد مجدداً الطبيعة الإرهابية والإجرامية للمليشيات الحوثية وحجم الدعم الإيراني لها ومسار مشروعها ، رسالة واضحة لجهود السلام. حفظ الله #المملكة من كل سوء“. كما كتب مخافظ المحويت صالح سميع : ”أهم #درس للصواريخ السبعة المرسلة إلى #السعوديةوعاصمتها ليلة الأثنين هو الوقوف طوييييلاً أمام أهمية الحسم العسكري في اليمن وضرورة التعجيل به وتقديم أولويته على أي حسابات #غيررشيدة (لبعض) الحلفآء ، وما يقتضيه التعجيل من النظر إلى توحيد أجندة التحالف مع شركائه المحليين كضرورة عاجلة“. وكتب وزير الخارجية عبدالنلك المخلافي: على العالم ان يكون حازما في رسالته الى الانقلابيين الحوثيين ومن ورائهم ايران ، يجب الالتزام بالقرارات الدولية والالتزام بمتطلبات السلام ومنها وقف اعتدائهم على المدن اليمنية والمدنيين وإطلاق الصواريخ وإلا فانهم سيواجهون موقف دولي موحد وحازم . وكتب رئيس الوزراء احمد عبيد بن دغر: 1/2: لم ولن يسلم أحد من شرور هذه العصابة الإجرامية، هاهم يطورون أسلحتهم بدعم إيراني غير محدود، يهاجموننا ويعرضون أمننا للخطر. الى ذلك، تداول النشطاء صورة للقيادي الحوثي محمد علي الحوثي وهو رامب على ظهر حمار، وكتبو عدد من التعليقات الساخرة. فبينما علق ياسين العقلاني بالقول: ”حمار يركب حمار“، علق خليل العمري : ”حمار دروين“. وعلق علي البخيتي على الصورة: ”زميلي في السجن محمد الحوثي قبل سنة ونصف ركب مدرعة اماراتية وقبل سنة ركب متر والآن بعد سقوط المخا والخوخة ركب حمار وبعد سنة من الآن الحمار بيركبه“.
