أطاح الرئيس علي عبد الله صالح مجدداً بمعارضيه تحت أحذية شرطة نيويورك بعد أن صعقهم بقبلة انتصار من أمام بوابة الفندق الذي يقيم فيه بعد أن لوّح لهم بكفه، كما لو أنه يقول لهم : هل رأيتم من هو المنتصر في النهاية؟ الرئيس صالح صعق معارضيه بقبلته، فانهارت أعصابهم من قوة بأس هذا الرجل فاندفع أحدهم راكضاً لينتهي به الأمر تحت أحذية رجال شرطة نيويورك، مبطوحاً على وبطنه ومربط اليدين كأي نعجة على وشك أن تذبح..!! وفي فضيحة جديدة للمعارضة تحاول أن تغطي بها على الصفعة الجديدة التي وجهها لها الرئيس صالح من داخل نيويورك، روجت لاشاعة بأن الشخص الذي تم اعتقاله رمى حذائه باتجاه الرئيس... هذا الفيديو .. هو تقرير من قناة الجزيرة يعري أكاذييب المعارضة التي مرّغ صالح وجوهها بمستنقعات الهزيمة.. وها هو شاهد من أهلها يروي ما حدث بالضبط، ويشهد مجدداً للنصر المهيب للرئيس صالح.. شاهدوا الرئيس المعجزة وهو يوجه الصفعة تلو الأخرى لمعارضيه.. واستمعوا لآخر فضائح المعارضة ، وانظروا لنعاج الثورة كيف انتهى أمرها تحت أحذية الشرطة الأمريكية.. كما انتهى أمرها في صنعاء تحت أحذية الجنرال علي محسن وأولاد الأحمر..!!