زعيط ومعيط أسماء وهمية ، يقولها من يرفض قبول الإحالة كأن يقول: تعللني بإحالتي من زعيط إلى معيط. من سامى نفسه بكاها سامى : حدث ، أي أن من حدث نفسه سرا بكاها أي جعلها تنزع إلى البكاء لما يتذكره من أحزان الماضي ، وجاء في الحديث الشريف « لا تقل لو كان كذا لكان كذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل». مثل الدجاجة تبخثل بخثال تبخثل : أي تدفع برجلها من الأرض ، ويقال في من اعتاد أن يبعثر أمواله . مال الحارمين للظالمين يقال في من كسب الحرام وأصابته مصائب قضت عليه . أو لمن حرم نفسه من حقه . داهية من الدواهي . أي أنه شخص محنك . جاعل للدنيا ضحكة يقال في من يستهتر في أموره الحيوية أو يتهاون بها ولا يكترث حتى لحقوقه ومصالحه . الأنف أنف ما يتحول . أي أن العظيم لا تثنيه الزوابع .