محاربة التطرف واجب ديني ووطني منابع والإرهاب المرفوض واجتثاث منابع التطرف وكل خلايا الإرهاب وملاحقة من يقدم على عمليات الاختطاف الأجانب الوافدين لبلادنا كانوا سياحاً اوعاملين ولا يخفى على احد عمليات القتل والاختطاف بصعده بداية هذا الأسبوع من قبل اعدا الدين والوطن الذين أقدموا على عملية الاختطاف والتصفية الجسدية لثلاث نساء والستة البقية لازال في حكم المفقود تحت أيدي العناصر الضالة الذي خلف ضحايا منهم وأزهقا أرواح أبرياء أدانها مجتمعنا اليمني وكل المسلمين خارج الوطن واعتبروها جريمة شنيعة وجميعنا يعلم ان من يقدم على ارتكاب مثل هذه الإعمال الإجرامية انهم أشخاص عملا ومرتزقة ويعملون على تشويه الصورة الحضارية لشعبنا اليمني العريق وان مثل هذه الاعمال الخارجة عن القانون تؤثر على السياحة والتنمية والاستثمار إضافة إلى أنها تشكل مصدر إقلاق للأمن والاستقرار والسكينة العامة داخل مجتمعنا اليمني وفي نفس الوقت تنفذ الخطط التي ترسم لها من قبل اعداء الوطن والأمة لهذا يجب علينا جميعا ً متابعة وتعقب عناصر الفئة الإرهابية المأجورة المارقة ومن يقف ويخطط لهم لانهم مجرمون وقتلة ولن محاربتهم واجب ديني ووطني مفروض على الجميع و قضية حتمية يتطلب الوقوف لها وإزالتها بمسؤولية جادة وصادقة من قبلنا جميعا لان التطرف و الإرهاب لأدين له ويرفضها ويحرمها ديننا الإسلامي الحنيف واملنا كبير بقدرات الأجهزة الأمنية والعسكرية التي ندعوها ا الى الضرب بيد من حديد كل من يمارس اعمال خارجة عن الدستور والقانون في بلد الحكمة والإيمان التي وصفها به سيدنا ومعلمنا محمد صلى الله علية وسلام،،،