للأسف رغم ما تقوم به وزارة الصناعة والتجارة من حملات تفتيشية على الأسواق والمخابز والصيدليات لضبط الأسعار ومراقبة المواد الغذائية المنتهية الصلاحية.. إلا أن التجار ما زالوا يتحدون تلك الحملات بعدم تحرير فواتير لتجار التجزئة بسبب تذبذب وعدم استقرار سعر الدولار الذي كل يوم هو في شأن.. فيا ترى من المسؤول عن هذه الفوضى واللامبالاة التي أرهقت المواطن والأسر اليمنية.. حيث سلمت أمرها لله الواحد الأحد..