كلف بناؤه حوالي مليار ريال يمني وانجز ليكون ملعبا دوليا احتياطيا في بطولة خليجي 20 عام 2010م. وقد مثل بحق تحفة رائعة بل انه نال النصيب الاكبر من الاشادة به كمنجز رائع في مكان اروع قل نظيره في العالم وهو يعانق البحر والجبل. لكنه وبعد اكثر من عامين على انجازه يتعرض للاهمال من القائمين على النادي حتى تعطلت بعض مرافقة واصبح مرتعا للكلام الظالة، والتخريب من العوامل الطبيعية – رياح وربطوبة _ ادى الى سقوط سقيفته والشبك الذي يفصله عن بحر صيرة. الصور التي رصدها المصور المبدع مختار محمد حسن توثق ما يحصل في التلال ويمني سبورت ينشرها باعتبارها صرخة مبكرة تدعوا لانقاذ هذا المعلم الرياضي المهم قبل ان يصبح اثر بعد عين.