عفاش ذاك الاسم الأصيل في التاريخ اليمني والإنجاز الوحيد الذي حققتة ثورة الاخوان في العام2011م والتي أرادوا بها الإساءة الى صالح فكان ان زادوا من مكانتة بين أبناء شعبة . منذ بداية ماسمي بالربيع العربي وحتى اليوم حقق الاخوان إنجازات لم يحققها بشر على وجة الارض فقد أكدوا وللجميع وبما لايدع مجالا للشك بأنهم لم يكونوا حزبا سياسيا وإنما عصابة قذرة وخلية تجسس ضد الوطن ولم يكن مشائخهم الا زمرة من العملاء والمرتزقة ولم يكن علمائهم الا مجموعة من التكفيريين والإرهابيين الذين يقودون أعضائهم وابناء وطنهم لمحرقة تحت مسميات عدة ( الجهاد- الوطن - الاسلام ) وهم ابعد مايكون عن هذا. مايحدث اليوم هي اللعنة التي ابتلي بها الشعب اليمني بسبب سكوتة وعدم خروجة في العام 2011 من اجل الدفاع عن الوطن ورئيسة عفاش ضد بهائم الساحات وقطيع الاخوان واغبياء الشارع الذي صدقوا بان بإمكان الذئب ان يحمي الأغنام . نعم هي لعنة عفاش الذي رفض إبادة من حاول اغتياله في بيت الله . نعم هي لعنة عفاش الذي رقص على أشلائة دعاة الثورة ومشائخها ودعاتها في ساحات العهر والارتزاق. نعم هي لعنة عفاش التي رفض استخدام الحرس العائلي كما كان يقول أغبياء الساحة من اجل إعادتهم الى جحورهم التي جاواء منها . نعم هي لعنة عفاش الذي رفض استهداف الجيش والشعب ودافع عن الجميع وأولهم من خانة وخرج علية لأنهم في النهاية يمنيين . نعم هي لعنة عفاش الذي رفض العدوان ووقف مع الشعب في خندق واحد دفاعا عن العرض والأرض. نعم هي لعنة عفاش الذي دفع بالجيش العائلي للدفاع عن اليمن وشعبة من الصلف والغزو الصهيوسعودي. نعم هي لعنة عفاش التي أصابت آخوان الشيطان في مقتل حين وجدوا هذا الاصطفاف من حولة ومعه من اجل الوطن. نعم هي لعنة عفاش الذي سيدحر هو وشعبة العدوان الصهيوسعودي وكل العملاء والمرتزقة من ارض العروبة ارض انصار محمد بن عبدالله نعم هي لعنة عفاش سيف بن ذي يزن هذا الزمن الذي سيخلدة التاريخ بأوراق من نور وسيخلد أعوان الشيطان وعملائهم في مزبلة التاريخ.