اقتباسات من منشورات لمدونين وناشطين على فيس بوك: محمد الفقيه : ايها المنافقون الجميع يعلم انالرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح لم ينتقل الى منزله في حده ( الكميم 9 االى بعد تسليمه الرئاسه والسلطه في تاريخ 27 فبراير 2012م فكيف كان يخطط للانفاق للهرب وهو ساكن في دار الرئاسه ولم يختبى مثل البعض داخل منازلهم ولم يدخلوا دار الرئاسة للان افلا تعقلون وتعلمون ان الشعب لديه عقل ويعرف الكذب من الحقيقه .. اخجلوا . واصراراكم ودفاعكم عن المجرمين حافري الانفاق يحرف اصابع الاتهام اليكم لاانكم مصرين بطريقه عجيبه على الكذب .
أمين الوائلي: وأوضح، أن العناصر المتطرفة التي خططت ونفذت جريمة دار الرئاسة الإرهابية هي من تسعى جاهدة مرة أخرى لاستهدافه وتصفيته عبر حفر النفق..... يحيى العابد: سر .. ليس للنشر : حملة تمشيط واسعه تمتد مئات الامتار من كل الاتجاهات بدأت من يوم امس حول منزل الزعيم ومنازل ابناء الصالح للتأكد عدم وجود انفاق اخرى .. واجهزه حديثه ستصل خلال الاربع وعشرين الساعه القادمه .. ومش تقولوا اني قلت لكم .. تصبحون على خبر يسركم .. الى اللقاء ^__^ عبدالله المغربي: لو كان ذلك النفق الذي حاول بعض من ضعفاء الأنفس وعبره التخلص من الرئيس صالح وجميع المقربين منه ، لو أنه كان في مكانٍ أخر وكان يستهدف شخصاً أخر وإن كان المؤتمر الشعبي العام يختلف مع ذلك الأخر في السياسة والمبدء - إلاّ أني أجزم وأنا على ثقة تامة بأن المؤتمر الشعبي العام قيادتاً وقوعد سيدين العمل ويستنكر الفعل لبشاعته ، ليس تملقاً لإحد ولا خوفاً من أحد - لكن لإننا في المؤتمر الشعبي العام وقيادتنا من علمتنا أن الحزبية وسيلة للتعبير عن الرأي لا غايةً نسعى اليها لتنسينا مبادئنا ..
فحتى اللحظة لم يبادر أي حزب أوجماعة بالإدانة ، رغم إدانة الغرب والأعاجم ومُسلمون لفضوا من بلادهم الإخوان المسلمين ..
ليعرف الجميع بعظمة المؤتمر وقيادتة ، وليدركوا أنهم في حزب يرى الوطن أولاً ويؤاثر مصلحة البلاد على مصالحة ، ومن يِنُكر فإن حقده الدفين قد أعماه ، ومن يراوغ فوسواسه الخناس هو السبب .
دمتم جميعاً بود ..
شيخة الكل: الرئيس "هادي" وجّه بإعادة رفع الجاهزية في حرسه الخاص، وإعادة دراسة وضعية حراسته الخاصة وأمن منزله ودار الرئاسة، ويطلب من الأمريكيين أجهزة لكشف الأنفاق عقب اكتشاف نفق استهداف الرئيس السابق علي عبد الله صالح .. ........................... أمن على نفسك من جهة الفرقه والحصبه , أما غيرها تطمن.
محمد عايش: منحتموه حصانة من "المحاكمة" فمنحه عزرائيل حصانة من "الموت".. لا "الثورة" أو "المبادرة" أوصلتاه إلى "السجن" ولا "النهدين" أو "النفق" أوصلاه إلى "القبر".. "صالح" ليس وليا من أولياء الله، لكنكم نحس ومحبوطي عمل.. وأخلاق.