* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed ثأرت فتاة أفغانية من حركة طالبان، وقامت بقتل عنصرين وأصابة آخرين بعد مقتل والديها على أيدي متطرفين أمام منزلهما. وبحسب الشرطة فقد وقعت الحادثة الأسبوع الماضي عندما اقتحم المتطرفون منزل الفتاة، قمر غول، التي كان والدها مسؤول القرية في إقليم غور. وصرح قائد الشرطة المحلية حبيب الرحمن ملك زاده بأن مقاتلي "طالبان" كانوا يبحثون عن والدها لأنه كان يدعم الحكومة، وسحبوه خارج المنزل وعندما حاولت زوجته المقاومة تم قتلهما أمام منزلهما بحسب قائد الشرطة. وأضاف أن "قمر غول كانت داخل المنزل وأخذت سلاحاً رشاشاً يخص والدها، وقتلت به عنصري طالبان اللذين قتلا والديها وأصابت آخرين بجروح". ويقول مسؤولون إن عمر الفتاة يراوح بين 14 و16 عاما.
وأتى عناصر من "طالبان" لاحقاً لمهاجمة المنزل لكن قرويين وعناصر موالية للحكومة نجحوا في صدهم بعد حصول إطلاق نار. وأعلن المتحدث باسم الحاكم المحلي، محمد عارف عابر، أن قوات الأمن الأفغانية نقلت الفتاة وشقيقها الأصغر إلى مكان آمن. ومنذ الحادثة امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات تحيي "العمل البطولي" للفتاة. وانتشرت صورة للفتاة محجبة وعلى ركبتيها سلاح رشاش. ويقتل متمردو طالبان بانتظام القرويين الذين يشتبهون بأنهم يتعاونون مع الحكومة أو قوات الأمن، وكثفوا هجماتهم على قوات الأمن في الاشهر الماضية رغم قبولهم ببدء مفاوضات سلام مع كابول.