أكمل العدوان مائة يوم من عمره بنوبة قصف هستيرية على العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، استشهدت فيها ثلاث نساء وأصيب طفلان ونفقت بعض المواشي وأصيب سد مأرب القديم بأضرار. أثبت العدوان أن لديه فائض صواريخ وفائض بله وفائض مرتزقة لا حيلة لهم أمام صمود شظف هذا الشعب المترف بالإباء الباذخ الشرف والصمود والعزة. مجددا استهدف عطان والمواقع التي استهدفت من قبل العدوان السعودي منذ اليوم الأول من عاصفة أمراء البلستيشن الرعن، إضافة إلى منازل بعض المواطنين في بحث مسعور عن صواريخ اسكود التي لم ينجح تحويرها إلى نيازك في مطابخ بيض بن سلمان في الداخل والخارج، وبحثا عن ماء وجه للمملكة أراقه أمراء الغطرسة الصفيقون.