(( سوق راقي)) سوق بندة بعدن تحفة معمارية و سوق سياحي راقي مفتوحة ابوابه يوميا لاستقبال المواطنين من مديريات عدن و من المحافظات المجاورة لها ، وذلك لشراء حاجاتهم والتمتع في التسوق وراحة المكان والأجواء اللطيفة فيه من التكيف المركزي و ايضا سهولة الحصول على طلبات المواطن من اي صنف يريده ابتداء من المواد الغذائية الى كافة الكماليات الاخرى . ولقد اضفى سوق ( سوق بندة ) جمال واهميه ترتقي بها مدينه عدن الجميلة من حيث الموقع والمكان والمساحة والتاريخ والثقافة . (( نقلة نوعية للتسوق )) ان الزائر لهذا السوق الشامخ بمنظره وسحره الرائع الحضاري البديع ،سرعان ما يجدبه الاعجاب لروعه الترتيب وكذلك تجد الاسعار معقوله في هذا السوق وتراعي ظروف المواطن المعيشية رغم المستوى المرموق لمكانة السوق . (( وسام على صدر عدن )) علينا القول : ان هدا الصرح الاستثماري يعتبر تكريما ووسام على صدر عدن ورد الاعتبار لهذه المدينة ، حيث تحتاج لمثل هده المشاريع الاستثمارية التي تخدم الوطن والمواطن، كما علينا القول وفي حقيقه الامر : جاء ذلك التكريم من خلال المشروع ومن الاحساس بالأمانة التاريخية والمسئولية الوطنية. وبالرغم من ان الكثير من رجال الاعمال والمستثمر ينيرون ان الاستثمار في اليمن اشبه بالمغامرة وذلك بسبب الانعطافات والمراحل السياسية التي مرت بها البلاد . وما تبعته من انعكاس على المواطن وفي تدني المستوى المعيشي والاقتصادي، إلا ان هناك رجال وطنيين لا يتأثرون بالخوف والاشمئزاز من مسئوليتهم وواجبهم الوطني وحبهم لعدن. (( الاسهام لتنمية المجتمع )) ان مثل هذه الاستثمارات نشطة وفعالة خصوصاً في عدن ، واعادة الروح اليها كي تتعايش مع الاجيال الحالية والقادمة ، فضلا عما يمكن من امتصاصه من البطالة والفقر و الاسهام الفعال في توفير فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل و كذلك الاثر الايجابي الملموس في الاسهام في احداث النهوض التنموي الشامل وتواكب متطلبات الواقع . (( التنفيذ الناجح )) يتمتع رجل الاعمال الشيخ : حسين البراشيى بقدره قياديه وصاحب رؤى اقتصاديه وذلك من خلال التخطيط والتقييم والإدارة السليمة والتنفيذ الناجح وهذا ما برهن به من خلال مشروع سوق بندة .
( تحيه لهدا الرجل الرائع .. ونتمنى لهم التوفيق والنجاح )