بقلم/عبدا لرحمن باهارون تزخر بلدنا بالعديد من الصحفيين المتميزين الدين لهم بصمات بارزه في عالم الصحافة ،ولكن لو نظرنا بعين فصصه إلى مستواهم ألتأهيلي سميا في جانب أجادة بعض اللغات فهو دون المستوى المطلوب ..فما هوا لرابط بين الصحفي واللغات إنا الرابط بينهما في وقتنا الحاضر وثيق، وله دور محوري هام يربط الصحفي بالعالم الخارجي من أجل التخاطب معه ونقل أشياء كثيرة إلى المجتمع الذي يعيش فيه أكانت في جانب السياسة أو الاقتصاد أو الثقافة أو شئون اجتماعية عبر وسائل الاتصال المختلفة .. إن هناك بعض المنتديات والدورات التي تنضمها بلادنا داخليا وخارجيا ينبغي للصحفي اليمني من خلالها أن يتواصل مع الآخرين ولا يتأتى له ذلك الأمن خلال أجادته بعض اللغات العالمية (الانجليزية-الفرنسية.. وهي نقطة التقاء وتقارب بين الحضارات والثقافات والديانات ،ومن خلالها يستطيع الصحفي أن يجاري الإحداث في العالم، لو نظرنا مثلاً إلى الزمن السابق كان على الصحفي أجادة اللغة العربية الفصحى وبطلاقة مع انعدام وسائل الاتصال الحديثة كالانترنت، ولم يكن الحدث مباشر على التلفاز والراديو..فأصبح العالم اليوم قرية صغيرة ،فالصحفي اليوم يشاهد الحدث مباشرة عبر وسائل الاتصال المختلفة فيقوم بصياغته ويحلله والأجدر به نقلة إلى الآخرين بلغة عالمية . إن في بلادنا العديد من الصحفيين الجيدين بل والمتميزين يجيدون لغات أخرى ولكنهم يعدون قليل مقارنه بالكم الهائل من الصحفيين المحليين فلا نقلل من شأنهم وعطائهم ولكن نشد على أياديهم للارتقاء بهم إلى مستوى يستطيع من خلاله أجادة لغة من اللغات العالمية ، وإذا نظرنا إلى العالم الخارجي عربياً أو دولياً سنجد أنه يتحاور مع أطراف عديدة بلغاتهم وهذا ما ينبغي أن يكون علية صحفي اليوم وهنا يتبادر إلى أذهاننا سؤال – هل نحن راضون اليوم عن وضع الصحفيين اليمنيين؟ لا نقول ذلك للتقليل من شأنهم ولكن للأخذ بأياديهم والرقي بمستواهم ليكونوا قرناء لصحفيي العالم. أن تأهيل الصحفيين اليمنيين في مجال إجادة بعض اللغات وإكسابهم بعض المهارات للتحدث مع الآخرين وصياغة الخبر ونقلة بلغته ولغة غيره أمر ًلابد منه في وقتنا الحاضر لذا ينبغي على وزارة الإعلام أن تخص الصحفيين بدورات مكثفته في مجال اللغات ليواكبوا ركب صحفيي العالم. ولقد ارتأت بعض معاهد اللغات في بلادنا إلى أهمية تأهيل الصحفي اليمني لإجادة اللغات أخص بالذكر اللغة الانجليزية وذلك بإعطاء منح شبه مجانية لبعض الصحفيين في معاهدها كمعهد أميست للغات الذي قدم مشكوراً عدداً من الدورات التأهيلية.. تزخر بلدنا بالعديد من الصحفيين المتميزين الدين لهم بصمات بارزه في عالم الصحافة ،ولكن لو نظرنا بعين فصصه إلى مستواهم ألتأهيلي سميا في جانب أجادة بعض اللغات فهو دون المستوى المطلوب ..فما هوا لرابط بين الصحفي واللغات إنا الرابط بينهما في وقتنا الحاضر وثيق، وله دور محوري هام يربط الصحفي بالعالم الخارجي من أجل التخاطب معه ونقل أشياء كثيرة إلى المجتمع الذي يعيش فيه أكانت في جانب السياسة أو الاقتصاد أو الثقافة أو شئون اجتماعية عبر وسائل الاتصال المختلفة .. إن هناك بعض المنتديات والدورات التي تنضمها بلادنا داخليا وخارجيا ينبغي للصحفي اليمني من خلالها أن يتواصل مع الآخرين ولا يتأتى له ذلك الأمن خلال أجادته بعض اللغات العالمية (الانجليزية-الفرنسية.. وهي نقطة التقاء وتقارب بين الحضارات والثقافات والديانات ،ومن خلالها يستطيع الصحفي أن يجاري الإحداث في العالم، لو نظرنا مثلاً إلى الزمن السابق كان على الصحفي أجادة اللغة العربية الفصحى وبطلاقة مع انعدام وسائل الاتصال الحديثة كالانترنت، ولم يكن الحدث مباشر على التلفاز والراديو..فأصبح العالم اليوم قرية صغيرة ،فالصحفي اليوم يشاهد الحدث مباشرة عبر وسائل الاتصال المختلفة فيقوم بصياغته ويحلله والأجدر به نقلة إلى الآخرين بلغة عالمية . إن في بلادنا العديد من الصحفيين الجيدين بل والمتميزين يجيدون لغات أخرى ولكنهم يعدون قليل مقارنه بالكم الهائل من الصحفيين المحليين فلا نقلل من شأنهم وعطائهم ولكن نشد على أياديهم للارتقاء بهم إلى مستوى يستطيع من خلاله أجادة لغة من اللغات العالمية ، وإذا نظرنا إلى العالم الخارجي عربياً أو دولياً سنجد أنه يتحاور مع أطراف عديدة بلغاتهم وهذا ما ينبغي أن يكون علية صحفي اليوم وهنا يتبادر إلى أذهاننا سؤال – هل نحن راضون اليوم عن وضع الصحفيين اليمنيين؟ لا نقول ذلك للتقليل من شأنهم ولكن للأخذ بأياديهم والرقي بمستواهم ليكونوا قرناء لصحفيي العالم. أن تأهيل الصحفيين اليمنيين في مجال إجادة بعض اللغات وإكسابهم بعض المهارات للتحدث مع الآخرين وصياغة الخبر ونقلة بلغته ولغة غيره أمر ًلابد منه في وقتنا الحاضر لذا ينبغي على وزارة الإعلام أن تخص الصحفيين بدورات مكثفته في مجال اللغات ليواكبوا ركب صحفيي العالم. ولقد ارتأت بعض معاهد اللغات في بلادنا إلى أهمية تأهيل الصحفي اليمني لإجادة اللغات أخص بالذكر اللغة الانجليزية وذلك بإعطاء منح شبه مجانية لبعض الصحفيين في معاهدها كمعهد أميست للغات الذي قدم مشكوراً عدداً من الدورات التأهيلية..