فاعل الخير الشيخ فهيم احمد قشاش ان تحدثنا عن هذا الرجل نجدة نبع الوفاء ونبع للسخاء والكرم ذلك الذي يتفجر الجود ينابيع من اناحل يدية فكم تعجز المفردات في وصف هذا الشيخ للانسانية والمواقف الجبارة دعمه لفعل الخير دائما لا ينقطع مع من يعرفه ومن لايعرفه لا يرد لاحد طلب وتللك من صفاته الانسانية حتى ظننت ان روح ( حاتم الطائي) سكنت في روحه فان كان حاتم الطائ كريم زمانه فلا يسعني ان اقول ان الشيخ فهيم حاتم هذا الزمان ذلك الذي اسعف المرفقين في علاجة وذلك الذي اطعم المسكين واليتيم واكسي العاري داعم الابداع والتعليم مشجع دون مقابل فمن لا يعرف الشيخ فهيم احمد هناك عنوان للخير اسمه مركز احمد قشاق التجاري قدم الكثثير والكاشير في مناحي عده منها تشجيع الرياضة وعمخت واهمها التعليم في مديريه لوجر وانشطتها المدرسية بكل مدارس المديرية بكل فعاليات وانشطتها وعمل على تقديم الحوافز والهدايا والجوائز في المسابقات العلمية ايضا وبذلك لا نفي بحق هذا الرجل والانسان الذي اضغه على هذا السطور رمزا للسخاء في هذا الزمن المتعب بمعاناة ابناء مديرية لودر وهمومها المتزايدة التي تتخلي عنها المسؤلية الحكومية في شتى مجالات ومنها الصحة والرعاية الصحية. بهذا الرجل وامثالة لم نقنط من رحمة الله سبحانه وتعالى الذي من صفاته الرحيم فينا من يرحم مثل الشيخ فهيم الذي يرحم ولا يكره يعطي ولا يبخل ابدا نسال الله طول العمر له ومدد الحياة وان يرزقة اكثر مما انفق في طريق الخير ونقول دمت لنا الانسان يارمز الانسانية والله يكثر من امثالك تستطيع التغلب على مصاعب الحياة واحوالها باهون بعد الله سبحانه وتعالى.