هناك شخصيات وقيادات حراكيه عملها هو التخوين لكل عمل كبير يخدم وحدة الصف الجنوبي ومؤتمر أوج عمل عملاق بحجم وطن أجمع الكثير من المكونات الجنوبية ومنظمات المجتمع المدني والنقابات وقطاعات جما وشخصيات وطنيه وقرب وجهات النظر بين هذه المكونات من أجل تحويدها على هدف واحد هو تحرير واستقلال الجنوب وعلى طريق قيام حامل سياسي للقضية . البعض اتهم قيام مثل هذا المجلس الموحد التي استطاع أن يضم 2020 مكون راح يتهمه أنه تقويض وإفشال لمؤتمر حضرموت الجامع دون أن يوضح السبب والطريقة التي سوف يتم بها بل البعض ذهب إلى أكبر من ذلك وهو أنه مدعوم من إيران وأنه بحث في العم قوقل ولم يجد كلمة أوج إلا في القاموس الإيراني متناسيا أن كلمة أوج تعني اللحن الجميل وهذا ما عزفته وغنته زهرات حضرموت في ذلك اليوم العظيم . كما ذهب الآخرين بأن أوج هو مختصرهم وهي الهيئة الوطنية الشعبية الجنوبية ونحن لم نسمع بهذا المختصر إلا من مؤتمر الائتلاف الوطني الجنوبي . وإذا ظلينا نوجه الاتهام والتخوين وخناجرنا إلى صدور بعض فلن تقوم لنا قائمه علينا أن نوحد الصفوف فقد أخذت الشمال مننا كل شيء الأرض والثروة والبشر فأبناؤنا يموتون في ارض ليست ارضنا بينما الجنوب يرزح تحت الاحتلال تحت مسمى الشرعية والبعض مننا فضل العمل تحت قيادة علي محسن الأحمر ونحن جالسين نخون بعض اتقوا الله في أنفسكم يكفينا تخوين لبعض.