أنهم قلة لا يتعدوا أصابع اليد الواحد الذين باعوا أقلامهم وأصواتهم من اجل المال، حتى يكونون اْبواق لجهات داخلية وخارجية تفرض علهم ان يبثوا سمومهم وأكاذيبهم ليل ونهار علي الامارات العربية المتحدة، التي تحارب مثل هولاء المرتزقة الفاسدين المخربين اصحاب النوايا الخبيثة الذين لا يتمنون لليمن وشعبها الاستقرا والأمن والامان ، وهم معروفين لكل الشعب اليمن بأمته تقريبا. لذلك أيه الشعب اليمني لا تنخدعوا ما يروجه هولاء عن الامارات، الذين من اجل المال مستعدين ان يبعون عرضهم ووطنهم وناسهم لمن يدفع اكثر، والإمارات قادرة ان تشتري هولاء المرتزقة وتخرس اصواتهم ،ولا كن الامارات ليس هذا أسلوبها ولا سياستها ولا منهجها في شراء الأصوات وخاصتا الخسيسة الذين لا ضمائر ولا إنسانية ولا وطنيه عندهم غير العبث والحقد علي اليمن وشعبها، وعلي ما تقدمه الامارات من مساعدات وخدمات وتضحية ب ابناها بكل حب وأخوة وإنسانية حتي ترفع الظلم والاستبداد على شعب ذاق المر والقهر والعزلة والاقصاء من قبل هولاء الحيوانات التابعين لجهات عفاشية واصلاحية وجهات خارجية وبعض المرتزقة في الحكومة الشرعية، الذين جميعهم يدعوا بخبث ان يضل اليمن في دوامت الأزمات وخاصتا الجنوب، والذي يحدث في المناطق المحررة من عبث في الامن والخدمات ومحاربة من إرادة لهذه المناطق المحررة الخير يقومون هولاء شياطين الانس بتحريك أبواقهم لبث افلام الإشاعات والتجني والاكاذيب الرنانة في وسائل البرامج الاجتمعية وإعلامهم بمهنية اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتي تصدقك الناس. الامارات العربية المتحدة واضحة كل الوضوح في سياستها اتجاه اليمن وشعبها علي ارض الواقع في ما تقدمه لشعب والوطن ، وليس ما يبثهوا هولاء اصحاب الاقلام الرخيصة العفنة المرتزقة عبيد المال والمنافع والمناصب والكراسي والمصالح، والايام بتثبت وهي ليس ببعيدة واقع هولاء ومن كانوا وراهم ومن الجهات التي كانت تشتريهم وتدعمهم وتحميهم وما هي كانت نواياهم ، ان يضل اليمن وشعبه وخاصتا المناطق المحررة في هذه الظروف المؤسفة وهم معروفين بالاسم وقد ذكرهم الأخ ( صالح احمد حسين البكري ) في مقالته اولاد زايد هم امارات الخير والعطاء التي تم نشرها في صحيفة "عدن الغد".