هذه هي عدن كيف كانت وكيف اصبحت ملعب للحسابات الخاطئة التي تراكمات في احضان الحكومة الشرعية وجعلتها بأيادي الاهمال والفوضي العارمة كا صفقات تندرج تحت ضَل احزاب تلعب بالبيضة والحجر علي أراضي عدن المحررة من ارهاب الحوثية والمخلوع لتقع بإرهاب احزاب او بالصح بإرهاب حزب فارض الوصايه علي الحكومة الشرعية من كل الاتجهات كا واقع ملموس علي ارض عدن لا تفسير له غير الصمت وغض النظر والتخلي عن أدوات القوي اي الشعب الجنوبي الذي استقبالك بارواحهم يا هادي حتي تكون معهم وليس العكس وتعطي الجمل في ما حمل لأعداء الجنوب وشعبه لتجعله رهينة بأيادي الإرهابيين والمرتزقة المسلطني بالغل والكره والحقد والخبث والنوايا الشيطانية المجرمة لشعب الجنوب . وما يحدت من اجرام وقتل بحق أفراد و جمعات واحرار لا ذنب لهم سوي انهم يطالبون بحقوقهم المشروعه التي لا تتعدي كراسيكم المخزية بالفساد والنهب والسرقة التي هي فرض واجب عليكم كا حكومة شرعية محبه لشعبها ووطنها وليس العكس الذي ليس له مبررات تشفع لكم حين يفقد الشعب صبرة في ما يحدث لهم والي مؤسساتهم الأمنية وقيادتهم الوطنية التي إزاحتها وهاجمتها لاسباب مفتعله وغير مقنعة جعلتها حجه ليقالات المخلصين للوطن والشعب الجنوبي الذين كانوا الصد المنيع لمن جعلتهم ألياء عليهم في كراسي سلطتكم المهزوزة لهم في قراراتكم التعسفية بحق هؤلاء الذي قالوا لا لمن امتداد اياديهم علي منع توفير الخدمات الضرورية المحتاج لها الشعب بعد التحرير وبعد ما قدموا عشرات من قوافل الشهداء والجرحى في سبيل طرد الاحتلال العفاشي الحوثي الذي أضر بالعباد والبلاد في ضَل الوحدة التي لم تاتي لشعب الجنوب غير التهميش والذل والاهانة والاحتلال وسرق ثرواته والنيل من رجاله. والذي يتم حاليا في عدن نفس المرجعيه العفاشية الحوثية اذا لم تكون الاسوي في تاريخ الجنوب الذي اصبح مكان للارهابيين والمرتزقة والخونة والمحسوبين للداخل والخارج الممتد لدولتين الداعمة للارهاب في المنطقة التي اصبحت لها ارضية في جنوباليمن وشمالية مع حزب الاصلاح وميلشيات وعصابات الحوثية وعفاش المخلوع وما حدث امس في قلب عدن من هجوم انتحاري استهدفوا إدارة امن عدن تحت غطاء وتورط بعض الأفراد المحسوبين علي الحكومة الشرعية علي حسب الأخبار المتتدولة في عموم الجنوب له دليل علي افشل المقاومة الجنوبية واخماد المجلس الانتقالي وعزل شلال من منصبة مثل غيره الذين كانوا يعملوا بضمائر حي وانسانية ووطنية . وهذا هو المقصد الحقيقي في ما يحدث في جنوباليمن من ارهاب مفتعل ومأجور ومدفوع له الثمن والمصالح ان كان من بعض أفراد السلطة او من خارجها الذين هم ضد تقرير المصير والانفصال او ما يطلق عليه من إخوانا الجنوبيين فك الارتباط حتي تخرج الجنوب الي بر الأمان والاستقرار من أياد الشر التي أباحت دماء شعب الجنوب في أراضيه وسرقت ونهب ثرواته التي غابت عنها ما لا يذكر من الخدمات من قبل مجموعات من العصابات المتجانسئ في زعزعت امن واستقرار الجنوب للأسف مع وجود حكومة شرعية تتخطي هؤلاء دون حساب ولا عقاب ولا حتي عتاب المحبين والمنافع المشتركة التي اصبحت في مسمع الشعب ترن وتدق لها الأوجاع مع حكومة لا تهيش ولا تنش ووجودها مثل عدمها و مسيره وليس مخيرة وفاقد الشي لا يعطي مهما لمته او انتقدته او وجهت له الاتهام سيضل كوز مركوز لا يضر ولا ينفع حين يأكل ويشبع وفِي امان بعيد عن العواصف التي تضرب بالشعب والوطن من قبل اباليس البشر والشر.