تعددت الأسباب والضمائر مختلفة ومئتي بين الشعب والحكومة الشرعية في وطن واحد اسمه اليمن كان ومازال بس اختلفت به الضمائر والإنسانية من اليمن السعيد الي يمن الاختلاف علي الكراسي والثروات والشعب لا حول له ولا قوة من يومه وهو في واقع الصرعات يصارع الأزمات مع من دفينت ضمائرهم وانتزعت آدميتهم وإنسانيتهم ووطنيتهم واصبحوا لا يحسوا ولا يشعروا بغيرهم بان هناك شعب من حقه ان يعيش من حقه ان تتوفر له الخدمات من حقه يفتخر بانه يمني من حقه ان يقول لا للظلم والظالمين من حقه ان يضع الرجل المناسب في مكانه المناسب . ومن حقه يعلوا صوته ضد الفساد و الفاسدين والمفسدين ضد السرقة والسارقين والنهابين ضد العملاء والخونه ضد النفاق والمنافقين ضد من يوقف صخرة عثرة ضد الوطن والشعب بس وين الاذان التي تسمع والقلوب التي تخشع والحكومة في وادي والشعب بهمومه يُعاني بالداخل والخارج والكل للأسف شايل أوجاعه وأمراضه في نفس واحد خارج عن نطاق تغطيات الحكومة الشرعية المتحجرة المفلسة الفاشلة في ادارات البلاد والعباد في نطق احكام الواجبات الضرورية وتحسين الخدمات وتعمير ما دمرته الحرب العفاشية الحوثي. ة منذ ثلاث سنوات تقريبا ولَم يتغير شي بل العكس من الاسوى الي الاسوى والي واقع علي الارض مرير ما احد يلمسه ولا يشعر به غير الشعب والحكومة الله يعينها علي طحينها التي آذانها وحدة من طين وحدة من عجين لو كانت تعيش ما يعيشه الوطن و الشعب ما كان هذا حالها مع الوطن والشعب بس للأسف حكومة مالها وجود لا في الحاضر ولا المستقبل يمكن يعول علها الوطن والشعب ومثل ما يقول المثل ( الكتاب يبان من عنوانه ) وهذه هي الحكومة وجوه ميلوفه لا يرجي منها خير لا للشعب ولا للوطن ولا لدول التحالف ما دامت مع ضد ولا تدري وين الله حطها ومن شعبها ومن معها ومن ضدها ومن يدور مصالح هذا الوطن والشعب الذي صبر صبر أيوب في زمانا هذا علي من يتمسكنون حتي يتمكنون وبعدها انسي وانا اقول في ضَل هذه الحكومة يا شعب اليمن انسي ولَك الله ولكل ظالم و جبار متجبر بداية ونهاية والله يمهل ولا يهمل