خروقات بكل الزوايا والمقاييس أينما يممت وجهك ستجد انها ضحكات على الذقون ليس إلا00 ، لااستكمال للمشروع ، لا عمل منظم ، لاهدف يرمي اليه هذا المشروع أصلا ، ايش الحكاية ؟! فهمونا ! لايتجاوز بضعة امتار وكأننا اشرعنا في عمارة سور الصين العظيم ، الفترة الممنوحة الذي نشاهدها ويشاهدها سكان مديرية لودر إلى الأن اكثر من اربعة اشهر مع انه لايتجاوز اسبوع أن كانت هناك رجال مخلصة هدفها شريف! المشكلة التي خلفها هذا المشروع الفاشل اساسا اكثر من الفائدة التي نرجوها منه نتج عنه مشاكل ومخاطر صحية من العدم !!!! إعاق حركة السير وسبب زحمة غير اعتيادية لحركة مرور السيارات وكذلك المشاة ونحن الأن في ظل مواسم الأمطار التي تشهدها لودر والمنطقة بشكل عام ، خلف جيوب ومستنقعات قذرة و غير حميدة ، تعرض السكان للاوبئة وحميات منتشرة سببها ذلك المشروع الذي قد منح له المستخلص ويلعب على الزايد 00 ونحن في غنى عنه00 مع أن هذا هو المتنفس ووجه لودر الجمالي فلنحافظ جميعا على لودر الآبية لودر التي خذلوها ابنائها00 وعلى ما اعتقد بأن الفكرة وصلت أن كانت هناك نفوس شريفة تبحث عن مصلحة للودر التي هي وعاء للجميع ! الشيخ محمد عبدالله عمر باهرمز ابو عبدالله مدير عام مديرية لودر ، رجل بكل المقاييس والصفات ورجل ولدته الظروف الصعبة لقيادة المديرية الثكلى له بصمات واضحة وشريفة في تاريخ حياته ،نأمل منه الفصل في هذا الموضوع حتى لاتصاب لودر بكارثة بيئية ويتعرض أمنها الصحي لإستنزاف سكان ابنائها الابرياء ، وياليت الذي جرى ماكان00 والفاعل ضمير مستترر تقديرة القدر والخيانة والتلاعب بمصالح الشعب المسكين الذي لم يجد من يحميه ، هذا نداء اللهم فشهد 00