من خلال متابعتي للااحداث الانتفاضة التي بدأت منذ اليومين الماضيين التي شهدتها العاصمة عدن" وهدفها مطالبة الحكومة الشرعية بتحسين الوضع المعيشي وارتفاع لااسعار المشتقات النفطية التي ضربت المواطن في المحافظات المحررة عموما" ومن ذلك ارتفاع لسعر العملات الأجنبية مقابل العملة المحلية حيث ولدت اوضاع صعبة قاسية في الحال الانتفاضة حق شرعي ومطالبة شرعية لاينكرها اي ظمير انساني واجتماعي تماما" فنظرت للصورة التي رفعت فيها لافتات هشتاج" واخرئ مكتوب عليها عدن تنتفض" وانا جائع كانت لافتات مؤلمة وموسفة لمعانات شعب أغلقت من إمامة كل سبل العيش"
تحركت مشاعر وأحاسيس الاستاذ الإعلامي الكبير فتحي بن لزرق " رئيس تحرير صحيفة عدن الغد" لقد كان مشهد نال استحسان الجميع وتفاعل معه كل المشاهدين لتلك الموقف الذي تناقلة كل شبكات التواصل الاجتماعي حيث ظهر فتحي يحمل عنوان رجل الانسانية والظمير الحي
سبق القول لي شخصيا في كل المجالس وايضا التواصل الاجتماعي" ان الاستاذ فتحي دائما منصفا يقول الحق ومناصرا لمايحل للمواطن المسكين الذي نكد عيشة ابد الدهر" فتحي يحس بمايعانية المواطن وعنده مشاعر يشعر بها لاانين كل متألم كان موقف عظيم شهدة الناس لله ثم للتاريخ "
خروج فتحي مشاركا الجياع ادحظ كل من كان لم يفهم منشوراته المنمقة بكلمة حق وانتقاد بنا فعكست الافكار الخاطئة التي كانت تثير كثير من التناقضات
الاستاذ فتحي رجل يمتلك افكار واسعة تتجهة نحو البنا " ويتميز بعقل حكيم يرفض كل من يتعمد الاخطاء يردع اي اتجاهات او افعال تؤدي الئ الهدم " او اي اضرار يخل في كرامة الانسان من اي تيار سياسي او تكتلات احزاب سياسية ايضا" ولهذا كان موفقا في اعمالة الاعلامية السابقة وقد ظهرت دلائلة امام الشعب