قال القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي المحامي يحي غالب أن البعض يتحدث عن ضرورة بناء جيش وأمن جنوبي بعيدا عن التشكيل المناطقي. وأكد غالب في تغريدة على (تويتر) بأنه متفق مع هذا الطرح مضيفاً أن الجيش والأمن الجنوبي منذ احداث قحطان وسالمين وعلي ناصر المؤسفة كان من كل المناطق مندمج وفوق ذلك أكلوا لحم بعضهم. وحث القيادي الجنوبي على ضرورة البحث عن أسباب الصراع الجنوبي بشكل علمي ومنطقي غير المناطقي لكي تتجاوزها الجنوب. تعليقات القراء 362614 [1] تغريدة وليست تقريدة !!! السبت 26 يناير 2019 علي طالب | كندا تغريدة من غرد يغرد وهو فعل اما تقريدة فهي من الأيم المصدر قرد ، اي جعله قردا. كم هي ماساة للغة العربية عندكم ؟؟!!! 362614 [2] ليس صحيحا ان جيش الجنوب من كل المناطق فى الانقلابات الثلثه الماضيه والحاليه السبت 26 يناير 2019 جنوبى من الشرق | البلاد كم نسسبه الضباط والافراد الين ينتمون الى محافظه المهره وحضرموت انذاك ؟؟ مساحه المهره وحضرموت ثلثين الجنوب تقريبا واقل بقليل من نصف السكان .اذ ان ابناء المهره وحضرموت لاتجاوز عددهم فى حقب تلك الفتر ه5% فقط .. وعندما يحصل الشد فان استطاب كبيرا يحدث على اساس مناطقي فلو كان الجيش والامن متوزع منتسبيه بنسب نتساويه سيختقى التمترس على اساس مناطقي .. 362614 [3] أكلوا بعضهم على مستوى الحزب السبت 26 يناير 2019 واحد من الناس | اقليم حضرموت المستقل أكلوا بعضهم على مستوى الحزب وفي اقل من 10 أيام أما المرة القادمة فسيأكلوا بعضهم في كل المحافظات ولسنين طويلة. علي عبدالله صالح (وهذه تحسب له) احتضن الزمرة عام 1986 ولكنه لم يدعمها عسكريا مما أنهى الحرب بسرعة.المرة دي الشمال غير وله ثأر مع الجنوب وسيقف مع احد الأطراف الجنوبية ضد الطرف الثاني إلى أن ينزل الجنوبيون حطب. الحل هو حل المجلس الانتقالي وعقد مؤتمر جنوبي جامع تخرج منه قيادة متوافق عليها حتى لا يستقوى طرف على طرف فيضطر الطرف المستقوى عليه للتحالف مع الشمال. لسنا في حاجة إلى تحليل طويل عريض. هنا مربط الفرس..الاستقواء يقود إلى الصراع. الوضع الحالي يشير إلى استقواء الضليعة وانصارهم من الطغمة على جنوبيي الشرعية وانصارهم من الزمرة ومن العدنيين والحضارم. اكرر بطلوا الاستقواء على بعض وإلا فلن يكون هناك معركة ينايرية سريعة بل حرب أهلية شاملة وطويلة ولكم في حرب اليمن الحالية عبرة يا اولي الالباب. من يظن أنه سينتصر في اسبوع او اسبوعين عليه إعادة حساباته