كما هو معلوم خروج العديد من اليمنيين في المملكة العربية السعودية بسبب الإجراءات التعسفية ليس لليمنيين فقط وحتى السعوديين انعدام شبه تام الرفاهية وخاصة للطبقة المتوسطة هذ ما يجعلنا نحزن لكن ما يجعلنا نغضب عند عودة لليمنيين إلى أرض الوطن العقارات والأراضي الأجهزة الإلكترونية والسيارات أصبحت تباع بالسعودي أو بالدولار وهذ يجعل المواطن اليمني البسيط يعاني. وبدلا ماياتو ويفتحوا مشاريع في بلدهم للمساعدة بس أصبحوا مضهدين البعض يتساءل ويقول علمتنا في هبوط مستمر ولكن في الحقيقة في البنك الدولي الأسعار ثابتة منذ ما قبل الحرب. انها لعب داخلية على حساب الشعب الشعب الذي عانى في فترة النظام السابق يعود المسلسل من جديد يوجد الآلاف من التجار اليمنيين في جميع أنحاء العالم لو فكروا يفتحوا مشاريع حيوية وخدمية وحتى صناعية سوف تنهض اليمن يتهمون الوضع الأمني وهذ ليس مبرر بقشان والملفحي وغيره نريد بصماتكم للوطن وليس لمنطقة معينة اعطوا التجار الشرفاء مناصب وسوف تتغير المعادلة كون أغلب التجار يختلق اعذر تخزين وتوريد وعملات وحماية لكن تستغرب عندما تجد منتجاتهم معروضة بسعر مرتفع أين يأمن من العصابات المسلحة والمخربين أما الجانب الآخر وزارات الذي فتحت ماهي مؤهلات كوادره ومن أي مناطق يجب تفعيل جهاز الرقابة والمحاسبة.