في إطار من المماحكات السياسية والكسب الرخيص رأينا بعض من أصحاب الأقلام المأجورة تكيل الأنتقادات والأتهامات للتحالف العربي خاصتة في مجال الخدمات العامة والتي هي من إختصاص حكومة ماتسمي بالشرعية التي تحكم البلاد وكانت الأحرى بهذه الأقلام أن تقف مع أبناء الشعب الذي يعاني ويلات وكوارث سببها الرئيس سؤ إستخدام السلطة وجراد الفساد الذي يأكل الأخضر واليابس. نقول لتلك الأقلام المأجورة إن البلاد والعباد على صفيح ساخن في ضل انعدام شبة تام لخدمة الكهرباء في معظم إن لم يكن كل المحافظات المحررة مما ضاعف وبشكل كبير من معانات أبناء شعبنا الصابر ناهيك عن بقية الخدمات والتي هي ليس أحسن حال من سابقتها . يا أصحاب الأقلام الرخيصة وجهوا أقلامكم الى الذين ينعمون في فنادق الخارج مع مرتبة الشرف الوزاري بينما المواطن يعيش المرض والفقرو المخافة من القادم المجهول جهالة أفكارهم وأعمالهم الموسومة بالعار والمغلفة بشرائط الذل. هبوا من مضاجعكم وانظروا كيف أحوال الناس واعملوا قليلا وكثيرا للتخفيف عليهم. أصحوا يامفسبكي الظلام وتابعوا ورابطو حتى تعرفوا اين تذهب وكيف تصرف تلك الأموال الضخمة المرصودة للخدمات والمرتبات وللأشياء الأخرى التي تصرف عبر وزارات الشرعية الدستورية المختلفة. اخيرا" .. تاملوا كثيرا بأعمال الخير المغيثة لكل الشعب والذي يقوم فية مركز الملك سلمان السعودي والهلال الأحمر الأماراتي للتخفيف من تبعات كوارث الحكومة وآثار الحرب المدمرة والتي شنتها ملشيات الحوثي الأيرانية. يدا شقيقة حانية تمسح دموع الألم وتظمد جراح القهر التي صنعته أيادي يمنية مجرمة لم تكن رحيمة بشعبا لطالما تحمل عبثهم وطغيانهم مرضاة لسيدو الزعيم وامتهنوا الأرهاب والترهيب والأجرام في حقة.