في البدء أكتب مقالي هذا والبسيط كوني أحد أبناء م/عدن مع واحترامي لجميع التي يريدون الدعم من الأشقاء التحالف أو غيرهم في شأن المساعدة العاجلة لإصلاح شوارع المحافظة عدن تصريف مياه الأمطار.. نقول وللأسف الشديد حتى عام 90 عام ، وكانت هذه التجهيزات موجودة في جميع الشوارع الرئيسية والحارات الخلفية ، من المعقول كما أخواننا في الخطوط الأمامية في جبهات القتال ، وعليكم أن تحصدوا بإصلاحات ما يحتاجه المواطن بالشكل السريع ، لأنه الكل يعرف هذا صغير وكبير في محافظة عدن ان بريطانيا قامت نفسها بهذه بأعمال بكل شوارع بجانب كل رصيف حفريات لازالت مياه الأمطار ، وحفريات شبكة الصرف الصحي ( المجاري) ، وشبكة اتصالات في حالة طوارئ بكل شارع وبكل حارة ، فلهذا نقول من اللازم اعادة وصيانة الشوارع والبحث عن هذه الحفريات وحيث عندنا مهندسين ذات كفاءه عالية ، وعمال شرفاء يقدس عمله من اصحاب الطرقات او المجاري او الاتصالات من اللازم ان تعودوا الى الخريطة القديمة في مثل هذه المشاريع من قبل التسعينيات. لان عدن لن تتضرر ، ولا ابنائها من تدمير المساكن بسبب الأمطار ، ولا يشكو من المجاري التي هي الآن طافحة في الشوارع بسبب لم يحصل هذا الشخص العامل أو المهندس من الحوافز او المكافئات التشجيعية او رفع رواتبهم لهذا لا توجد داخله العزيمة والاصرار بالعمل ونجاحة. معالي دولة رئيس الوزراء ، كما انه هناك ابطال يصدون العدو بأرواحهم لتحسين العيش الكريم للمواطن اليمني ، فعليكم أن تحصدوا بيد واحدة بالعمل الإجباري وتوجيهاتكم إلى المرافق المسؤولة بهذا الشأن المذكور اعلاه في اعادة هيكلة الشوارع أثناء السفلته بدون تركيز في الحفريات القديمة وهي لها الأهمية الأكبر في إنقاذ المحافظة وشوارعها. فلهذا نقول من المفروض يكون العمل قبل كل شيء الانتباه والإتقان ، وعلى أساس متقنة في الحفاظ على هذه الحفريات ، ليس انه معانا تجديد في الشوارع يكون الجديد فوق القديم حتى يقابل الرصيف للشارع ، لهذا لدينا رصيف بحجم أكبر من كثر الطبقات بالإسفلت ، فلهذا موضوع بسيط لا يحتاج للدعم الخارجي بل يحتاج للهدوء وحكمة العقل ، لماذا لم يكن هناك صيانة أسبوعية او شهرية قبل موسم الامطار او طفح المجاري لان اليمن وبالذات عدن غنية بكوادر شرفاء في هذا المجال ، وقادرة أن تصلح نفسها بنفسها من حقها في الايراد الداخلي. سواء كان من المرافق الحكومية المستقلة ماليا وإداريا أو من تحسين المدينة الذي يكتب في فاتورة الكهرباء من مبلغ بسيط للعلم فقط. ولكن للأسف الشديد ، بالنسبة للمحافظ والسلطة المحلية يقومون على مدار الساعة بشأن تحسين ولكن هناك ايدي تحب التخريب ومن يحب عدن او اليمن كاملا ان لا يعيش بالإيرادات الداخلية، في الاخير هو محاسب على المحافظة وابنائها من الشكل الجمالي الذي يليق فيها. وطني الحبيب غني عن التعريف من الالاف السنين والكل يعرف ذلك وهذا الكلام عين الحق مش كل الاشياء نقول لصاحب الخارج انقاذنا كمساعدة عاجلة بشأن الأمطار أو المجاري والصرف الصحي فلهذا نحن نقدر نعالج هذه الامور بدون ديون من الخارج او التحالف لأنه كل محافظة غنية بخيراتها لا نريد نحتاج للغير وتكون هناك ديون على الوطن والشعب التركيز قبل السفر للدعم المادي لمشاريع الأمطار والمجاري لتكون بأحسن حال لا للكوادر الوطنية والعقل والحكمة في الإصلاح.