في وطني كثر قيادات وشعارات وخطابات بإسم وطن وشعب وقضية جنوبية لم نرى أو نلتمس من يدعو حب الوطن والشعب والذين يدعون انهم قادة الشعب الجنوبي أو مرجع للشعب" نعم إذا لم اخطى فهم 90٪ المشهد السياسي والعسكري في وطني الجريح يعملون لأجل مصالح شخصية نعم 90٪ لم نرى فيهم إنسانية ورحمة ورأفة ومساعدة من جار عليه الزمن حتى بكلمة طيبة لا تواضع لا أخلاق فيهم انا ضد التعميم لكن أكثرهم 90 ٪ فالبعض من يقرأ ما كتبته سوف يقول أنه عدم معرفتي بالقيادات التي هي في المشهد، نعم نعرفهم عن قرب واثبتت مواقف عدة كانت وطنية أما الأزمات أما انسانيه لم نرى منهم الا الخطابات الكاذبة والتطبيل المقرف وتمجيد حثاله المجتمع الذي صادفت الأيام وظهور قيادة البعض يعمل لجهات دولية وإعلامية تعلم بذلك ما اخذته منعطفات السياسية والتي أثبتت من هم الوطنيون ومن هم العملاء والخونة وفي مواقف إنسانية أثبتت من منهم عديمي الرحمه قاسين القلب. ان اعلاميين الصرفة مثل ماتطلق عليهم في مواقع التواصل الاجتماعي الذين يعملون ليل ونهار لتلميع حثاله من الناس لمن دفع لهم مسبقاً وتشويه لمن اختلف معهم سياسياً وعسكرياً واختلاف وارد في كل شي لكن أن توصل مع من اختلفت معه إن تشن كلاب مواقع التواصل الاجتماعي بحملة أو حملات إعلامية لتشويه من رأينا فيهم الوطنيه ونظافة اليد وسعه الصدر وتقبل الرأي والرأي الأخر، والأخلاق الحميدة وإصلاح ذات البين وانسانية المبدأ والسير على نهج الشهداء والحنكة السياسية والقيادة العسكريه والشجاعة والكرم والطيب والنخوة والشهامه والمروءة. ان ابو مشعل الكازمي وجدت فيه هذة الصفات ليس مدحاً ولا ثناءا، ان المواقف السياسية والوطنية والقبلية أثبتت قربه من المجتمع احب به الشعب تواضعه وزاد من جماهيريته في وطني الجريح أما الحثاله التي تدعي انها قياده في وطني لا نطيق كلمة القائد لكن عندما نسمع عن اسم ابو مشعل الكازمي نرى الأمل في وطني الجريح في استقراره وان قل امثاله لكن لانفقد الأمل او يخيب ظننا، أبو مشعل الكازمي قائد في وطني نعم لانفقد الأمل في قضيتنا الام القضية الجنوبية رغم حملات اعلامية وسياسية وقذارة الاستخبارات التي تعمل ليلا ونهاراً لتشويه ابو مشعل الكازمي بكل الوسائل التابعة لأعداء الوطن اصحاب الفيد والمصلحة، لكن مهما عملت جهات وقالت انها تدعي الوطنية وهي تتآمر في محاولة عزل أبو مشعل الكازمي من المشهد السياسي والعسكري وتشويه صورته للرأي العام، لكن ليتكم تعلمون أن محاولتهم القذره ضد ابو مشعل الكازمي تزيد من جماهريته من محبته لدى الشعب الجنوبي والوقوف خلفه وتزيد من صموده على الميدان وان تزحزح او اهتز شمسان وردفان وجبال الكور لن يتزحزح الشهم الذيب ابن باكازم الدهماء ليس كلام بل قول وفعل وتثبت المواقف والمنعطفات التي مرت في وطني الجريح ان صمود أبو مشعل الكازمي لن يتزحزح وسيظل على درب الشهداء رغم ماذكرته من محاولات بائسه لتشويهه من قبل اقلام مأجوره وأصحاب نفوس ضعيفة. لقد وجدنا في أبو مشعل تواضع سالمين وشجاعة عبدالنبي مدرم وسياسة فيصل عبداللطيف ووطنية جمال عبدالناصر. ابن باكازم الدهماء قائد في وطني خير من ألف قائد وإن ادعى حب الأوطانِ