تلك المدارس الخصوصية تعمل تجارة للبيع داخل مدينة عدن وتنسئ دورها ألتعليمي ومدئ أهميتها لدئ أجيال الغد ومستقبلهم ألذي يضيع أمام تجارة بعض المدأرس الخصوصية وتلك مدراء بعض المدارس الذي نسؤ بأنهم في نضر طلابهم كأدر متعلم وغدوة لآمعة في ألعلم وألتعليم بعيدآ عن أهمية مأيدفعة ألطالب لهم من مال .. هنا في مدينة عدن ما أزعجني وآثار قلمي للغوض والكتابة عن واقع بعض المدارس وتعاملهم مع بعض الطلبة وحرمانهم من مواصلة الدراسة وطردهم وتسليمهم ملفاتهم بسبب مشاقبة أومشكلة بسيطة حدثة وتعامل شنيع وآسلوب غير صحيح يجبروة على الطرد والخروج من مدرستهم الخصوصية بحجة تطاول الطالب أو مايسمية البعض تلميذ على أستاذة فهنا تكتمل حكمة المعلم وتبداء نضرة الطالب نحو أستاذة في كيفية التعامل وحسن الآسلوب بل يصنعو منة طالب فاشل اين هوا الواجب التربوي والعلمي الذي تحملوه في رغابهم نحو هؤلاء الطلبة الذي حرموهم التعليم وضياع سنوات متتآلية دون درآسة حتا وأنهم يدخلوا بعقول الآباء أن اولآدهم لايمكن قبولهم بأي مدرسة ويجعلوا من أطفال اليوم وجيل المستقبل جيل شوارع ليس له مستقبل غير البلطجة والإذء بحق الغير . تبآ لكل مدرسة كان شعارهم وهدفهم جني الآموال بقض النظر عن دورها نحو اطفال العلم وتبآ لكل معلم حرم طالبآ لذة الدراسة بحجة خطأ بسيط كان بمقدوره أن يجعل من هذا الطالب نموذجآ في الانضباط والسلوك والتغير نحو الآفضل إلى كل تربوي يحمل في عاتقة إيصال رسالة نور وعلم يشق طريق ويحمل أجيال الغد والمستقبل الذي سوف يجعلوا منهم شماعة تضي نور بهذه البلد... إن يتقوا الله اولآ في أن يأدوا هذة الآمانة بكل مصداقية واخلاص فآن كانو هناك معلمين يعملو بصدق وأمانة كان هناك أجيال تبني وطنآ في كامل الثقافة والتطور والسلام والحب لبلد تتقدم للآفضل ؟