كأن هذه الحرب لاتكفي ومالحقته من دمار وخراب للمباني العامة والخاصة وماتسببت به من أزمات ومشاكل وماخلفته من قتلى وجرحى يسقطون في هذه الجبهة أوتلك أمافي ميدان القتال أوفي كمائن لايدرون كيف وقعو فيها أوفي انفجار أوسقوط صاروخ لايعلمون من اين أطلق وكيف وصل!نعم كأنها لاتكفي هذه الحرب وأوجاعها ومآسيها التي تسببت بها واكتوى المواطن بنارها ليعيش أوضاع اقتصاديه ومعيشة صعبه وذلك بسبب التدهور المخيف لسعر العملة المحلية أمام باقي العملات وذلك بسبب طمع كثير من الصرافين والدخلأ على مجال عمل الصرافة ومزاولتهم له أمادون تراخيص رسميه أولعدم معرفتهم الكاملة لقوانين عمل الصرافة وبالتالي تضاربهم بها في سباق مارثوني محموم أوصل العملة المحلية الحضيض الذي ربما لاقومه له بعدها أوتعافي وصال كهذا حتمن ولابد سوف يلهب أسعار المواد الغذائية بكل أصنافها ومعها الأدوية ومواد البناء وغيرها ويشعلها نار على هذا المواطن المقهور...بردا وسلاما وارباحا علا التاجر الذي أنفتحت شهيته ففتح فاه وسال لعابه حتى كاد يصاب بالهلوسة وهو..يحسب إرباحه الجديدة من البضائع التي تمتلئ بها مخازنه ومستودعاته.زد فوق ذالك معاناة هاذا المواطن مع الكهرباء والماء والغاز المنزلي وغيرها بسبب الانقطاعات المستمرة أوبأختفاء الغاز المنزلي وارتفاع سعره..أماهمه الشهري وياحسرتاة –فهو عند استلامه راتبه الحقير الذي اصبح اليوم لايسمن ولايغني من جوع عند كثير من الموظفين فهو مصدرهم وقلق وتغليب للمواجع لانه يعني تقاطر اصحاب الديون عليه فهذا يطلب منه حساب ألبقاله وآخر حق الخضار وغيره حساب الفرن والمصيبة أوالطامه صاحب البيت ان كنت مستأجرن الإيجار والدفع فورا وحالا أوالشارع!..ماذاأقول هرمنا ونحن في حروب وصراعات ومشاكل وأزمات ولأمن يشعر ويتألم من اجلنا...الكل مشغول بنفسه وكيف يحافظ علا كرسي المسئولية التي وصل اليها من باب الوساطة والمحسوبية والمناطقيه وهو غير اهلن لها وكيف سيبهرو يكون مستقبل الابناء والأحفاد لأدوله لأحكومة لأ لأ حسبناالله ونعم الوكيل.