الملاحظ ان الجميع يتحدث عن مياة السد ككارثه ولكن لااحد يتطرق الئ نعمة وجود السد في محافظة صحراويه كمأرب فهو بحد ذاته ثروة مأئيه عظيمة يجب الإستفادة منها بوضع الحلول والبدأئل والدراسات العلمية للإستفادة من ثروه الاجداد العظيمة ألأ وهوسد مارب العظيم ولابدمن تحديث اعمال الصيانه والبناءوالترميم وفتح منافذجديدة ومتشعبه وفقاًلدراسة هندسية دقيقة للسد ومثل ما أنتجت لنا تلك العقليات القديمة ذلك المنجز العالمي والتراث القديم الدال على عبقرية الإنسان اليمني رغم شحة الظروف والامكانيات قديماً ...يجب علينا الحفاظ عليه والإستفادة منه كمادعت الخطة الأوليه منذ بنآءة.. فقدوضع اجدادنا القدماء هذه الفيضانات في الحسبان وخلد هذا السد لتلك الغاية يذكرني هذا المؤقف بقصه سيدنايوسف وحصاد مصر دمتم سالمين.