علق رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك، على الجريمة التي ارتكبتها مليشيات الحوثي بقتل امرأة في منزلها وأمام أطفالها في محافظة اب. ووصف عبدالملك في تغريدة له، قتل الحوثيين الشهيدة أحلام العشاري في منزلها وأمام أطفالها بجريمة بشعة تعبر بوضوح عن حقيقة هذه المليشيا العنصرية التي استباحت دماء اليمنيين الأبرياء وفجرت بيوتهم واعتدت على حرماتهم وأعراضهم. واكد بانه لا يمكن لنا كيمنيين بغير مقاومة هذه الجماعة المجرمة وهزيمتها أن نجد السلام وأن نحفظ الكرامة. تعليقات القراء 514354 [1] الملحق واضح والمادة واضحة ورئيس الوزراء زعيم الفساد الجمعة 25 ديسمبر 2020 علي القاضي | المهجر ( إتفاق الرياض ) الملحق الأول: الترتيبات السياسية والاقتصادية 6. تفعيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة وتطعيمه بشخصيات نزيهة ومهنية واعادة تشكيل الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد وتفعيل دورها الرقابي. 7. إعادة تشكيل وتفعيل المجلس الاقتصادي الأعلى وتعزيزه بشخصيات من ذوي الكفاءة والخبرة والنزاهة والاستقلالية، ويرتبط برئيس الوزراء لدعم السياسات المالية والنقدية ومكافحة الفساد. 514354 [2] [لاتفاق الرياض](ملف معين بالمنشور يحال للتحقيق والسجن) الجمعة 25 ديسمبر 2020 [[الأستَاذ /عَلِي سِنَان القَاضِي]] | المهجر [email protected] كشف مصدر خاص عن تمسك رئيس الوزراء معين عبدالملك بتعيين التاجر محمد عقيل شهاب وزيراً للاتصالات وتقنية المعلومات، مشيراً بان السر وراء ذلك وجود شراكة بين معين عبدالملك ومحمد شهاب عبر شركة اولاد الصغير للتجارة والمقاولات التي تعمل في مجال التوريدات الكهربائية التجارية والمقاولات العامة. ان الدكتور معين عبدالملك كان في وقت سابق موظف لدى احدى الشركات التجارية المملوكة لعائلة شهاب( احتفظ بالملف كاملاً ) 514354 [3] (اتفاق الرياض)يكافح الفساد ورئيس الوزراء الشرعي غارق بالفساد الجمعة 25 ديسمبر 2020 [[الأستَاذ /عَلِي سِنَان القَاضِي]] | ويتاجر بالوظائف بشراكة بن هديل وبين المصدر أن شركة الاتصالات التي سيتم انشاءها في إثيوبيا ستكون بمثابة لافتة لغسيل الأموال التي راكمها معين عبدالملك من ممارسته للفساد، مؤكداً وجود علاقة غير بريئة بين معين عبدالملك والشاب محمد شهاب الذي لم يمارس اي مسؤولية حكومية من قبل ويفتقد للتجربة والخبرة والتخصص والمؤهلات مشيراً بأن شهاب يعمل كوسيط بين رئيس الوزراء وبعض الدوائر المشبوهة (احتفظ بالملفات كاملة بالاضافة الى استدعاء للتحقيق الاممي لاختلاسة تسعة مليار !)