كيف حال نفسي !؟ . لم اسائل نفسي هذ السؤال منذو زماً طويل لقد تشبثتُ بالماضي والذكريات فقط لا أعلم مالذي حدث لقد أصبحت أكثر عزله وواحده تغيرة بسرعة تفيق سرعة الضوء لكن مع ذالك كنت احارب وأحاول أن اجد لنفسي طريق آخر لبدا حياتي ضللتُ احارب من أجل أن اتنفس فقط كانت حرباً خسائرها فادحه جدآ ذات السيف الذي قاتلة به هو من خذلني حتى أني خسرت بعضاً من أجزاء روحي حرباً بين الزمن وأنا بين الماضي والحاضر ألتزمت بالسكوت عامين منذو 2018/11/13 الي اليوم 2020/11/13 رُبما حقيقة آمنت بها أني سأظل كما عهتُ أقاوم حتى الهلاك واعيد مقاومتي حتى أنُهم وهكذا سأعيش لم يكن غرظي السقوط إنما الإجتهاد يؤسفني رؤية نفسي هكذا وأنا أظن أني على الطريق الصواب ولكني في الحقيقة في هاوية الغباء في صدفه أحيتَ حياتي بها أمسكت بيدي كطفلة من على هاوية الطريق لترشدني الى الصواب ساكني متى ساعيد لك جزيل شكري أحببتني رغم جرحي المتكرر لك أحببتني في حين كنت متقلبت المزاج أحببتني حين كنت اخرج غظبي عليك وانت تاخذ كل كلماتي بحب وصمت أحببتني بكل حالاتي المزاجية والمتقلبه وقت حزني وغضبي ووقت فرحي وسعدي في حين كسرني البعض كنت أنت من جمع زجاجي بيديك جرحتك ولكنك جمعتني واعتنيت بي واعتني كما كنتُ وأفضل مماسبق لقد خذلتني الوعود من الناس وكُنت أنت من وفاء بها لقد خذلتني اقول من الناس وكُنت أنت من فعلت بها أتعلم شيء لقد كنت ذالك العوض المنتظر من السماء السابعة هنيئاً لي بكَ كان عوض الله جميل ساشكر الرب عليك حتى لاتزول مني ساقبظ يدي عليك كقبظة الطفل بولده أحببتك حتى رئيتُ بكَ العوض الجميل انا لا أكتب لعشيقي إنما لمن سكن جوف قلبي #حب_في_زمن_الكورونا #عُلا_عدبالله_ناجي