من يضن ان العلاقة بين الغرب وإيران ستتغير كثيرا اي الى المقاطعة الفعلية فهوا واهم وخصوصا مع امريكا مهما تعاقبت الادارات في امريكا لان ايران تعتبر الزناد الذي تضع امريكا إصبعها عليه هيا طبعا لاتريد الضغط علا هذا الزناد لأكنها تريد الابقى عليه ليكون البعبع الذي يضلي يؤرق الأنظمة العربية وخصوصا في منطقة الخليج حتى تبقى هذه الدول وأنظمتها بحاجه ماسه لامريكا في لجم وكبح لجام ايران اذا ما اقدمت علا اي خطوه عدائيه هجوميه ضد هذه الدول وايضا لاستنزاف دول الخليج ماليا تحت مسميات كثيره من شرا الأسلحةبمليارات الدولارات كل ما لوحت ايران باي تهديد لذالك سيضل هذا التخوف من قبل دول الخليج من ايران علا مر الزمن وتضل الحاجة لامريكا ملحه وباقية لذالك ستضل امريكا تقف حجر عثرة لاي تقارب خليجي ايراني لانها بذالك ستفقد الزناد الضاغط نحو المنطقة وكثيرا محاولة الايرانيون بان لديهم النية لتحسين العلاقة مع دول المنطقة لاكن لايعني ان ايران ستتخلى عن إطماعها في المنطقة ولاكنها تريد ان تكون هناك علاقة طبيعيه باي شكل من الاشكال مع دول الخليج كي تري امريكا بان بإمكانها تسوية الوضع مع دول المنطقة حتى تثبت للامريكان بانهم بهذه العلاقة سيفقدون الكثير من المصالح مع زوال تخوف دول المنطقه منها. وبذالك ستكسب مرتين الاول اطمئنان هذه الدول والأخر ستكسب التودد لها من قبل الغرب لان تبقى البعبع المخيف لدول المنطقه الذي يدر عليهم ذهبا حينها سيكون لايران شروطها علا امريكا بمراجعة سياستها نحوها سياسة اوباما كانت واضحها نحو ايران اذ كان هوا المهندس الاصلي للاتفاق النووي الذي در علا ايران عشرات المليارات من الدولارات وانفتحت اسواقها للاستثمارات الا وربيه والصينية مما انعش اقتصادها مما جعلها تنفق جل هذه الاموال علا انشأ المليشيات في دول المنطقة ودعمها وتزويدها بلاسلحه الفتاكة وايضا عادت هذه الاموال علا حزب الله بلكثير من الفوائد والقوه والذي كان علا وشك الانهيار حتى وصلت هشاشته الى عدم دفع مرتبات قواته لشهور فكان الاتفاق النووي الحربة السامة التي وجهتها ادارة اوباما للمنطقة ادارة ترمب تعلم ان ايران لن تصنع سلاح نووي ولن بسمح لها المجتمع الدولي بالوصول الئ ذالك لأكنه اراد تأديب ايران بلانسحاب من الاتفاق واتخاذ اشد العقوبات لاتضل اكثر طاعة وتستوي بايدن له سياسته الخاصة وبدا يداعب ايران من علا بعد لا كنه يريد البقى علا هذا الزناد تراجع ادارته عن تصنيف الحوثيون جماعه إرهابيه تلويح لبقى هذا الزناد مصلحه نحو المنطقة فلحوثيون هم جزا مهم من هذا الزناد وهناك نية لادارة بايدن بالبحث لحل سلمي لمشكلة اليمن يكون للحوثيون فيه اليد الطول ويكونوا ايضا الطرف الأقوى في صناعة القرار ومن خلاله يضل الزناد ضاغط لتبقى وسيلة ابتزاز دول المنطقة وجيهة ويضل الاحتياج لامريكا .