طريقهم المنحدر حين خط القلم في اول سطر وكان الموضوع مختلف! stop فاستبدلنا اخر ليحكي الحكاية حكاية اناس تركيبتهم الأساسية مبنيه على الهمجية وطموحاتهم تنفيذ اوامر مشايخهم القبلية وامالهم الثروة ليس الا-------- وليلهم نهار بسب القات فهم لا يبصرون فحين اعلنت الهبة واحسوا ان مولاهم قد حان ان يقام عليه الحد حد السرقة او التوبة النصوح وان مفتيهم لا يصدق له قول وان قاتهم مكروه عندنا وان مسيرات الحراك الجنوبي قد زلزلت الارض من تحتهم قالوا نذهب حضرموت ونقاتل هناك املين النصر كما تحقق لهم في 94م. نسوا ان ذاك ان لهم علماء السلطان احلو ما حرم الله نسو ---ان هناك من ابناء جلدتنا من حارب ضدنا نسو ان الارض لا تحارب مع الغرباء ونهاء تتهيأ لتزلزل من تحت اقدامهم فجاو ليكرروا نفس الفلم لكن بمخرج اخر.
فاعلموهم ان الشريعة الإسلامية والآيات القرآنية قد احلت القتال على النفس والعرض والارض فريضه دينيه واعلموهم ان النفس قد بلغت الحلقوم منذ بداية حراكنا وهم حينها ينضرون و يتفرجون واعلموهم ان اليوم غير الامس وان الزمان قد انقلب وان النصر قد اقترب وان النصر لأصحاب الارض واعلموهم انهم مهزومون وان مجيئهم الى الجنوب لا يخدم لهم استقرار فقتالهم ما هو لتوسعه البورة ونبذ المحبة وكراهية الأخوة فاعلموهم انا نقسم بمن لا سواه يستحق يعبد الا وقفنا الى اخر نمق في الحياه فاعلموهم ان النصر ليس على الل ه بعزيز ان الموت عن ارضي وسام اليه يسعى كل جيد فاعلموهم بدل ان يبكوا علينا يدعو لنا مشكورين وسيجزون عليه يوم الدين واعلموهم ان كانوا لا يعلمون.